اللهم قلبي يرجوك لسعة رحمتك، ونفسي تخافك لشدة عقابك، فأسألك أن تصلي على محمد وآل محمد، وأن تؤمنني مكرك، و تعافيني من سخطك، وتجعلني من أولياء طاعتك، وتتفضل علي برحمتك ومغفرتك، وتشرفني بسعة فضلك عن التذلل لعبادك، وترحمني من خيبة الرد، وسفع نار الحرمان.
ب بعد الركعتين الثالثة والرابعة من الست الأولى اللهم كما عصيتك واجترأت عليك فإني أستغفرك لما تبت إليك منه ثم عدت فيه.
وأستغفرك لما وأيت (2) به علي نفسي ولم (3) أف به.
وأستغفرك للمعاصي التي قويت عليها بنعمتك.
وأستغفرك لكل ما خالطني في (4) كل خير أردت به وجهك (5) فإنك أنت أنت، وأنا أنا.
زيادة في هذا الدعاء من رواية أخرى:
اللهم صل على محمد وآل محمد وعظم النور في قلبي، وصغر الدنيا في عيني، واحبس لساني بذكرك عن النطق بما لا يرضيك، واحرس نفسي من الشهوات، واكفني طلب ما قدرت لي عندك حتى أستغني به عما في أيدي عبادك.