عليهما السلام فقال: يا ابن رسول الله، حججت ونويت عند خروجي أن أقصدك، فإن بي وجع الطحال، وأن تدعو لي بالفرج. فقال له علي بن الحسين عليهما السلام: قد كفاك الله ذلك وله الحمد، فإذا أحسست به فاكتب هذه الآية بزعفران بماء زمزم واشربه، فإن الله تعالى يدفع عنك ذلك الوجع:
" قل ادعوا الله أو ادعوا الرحمن أيا ما تدعوا فله الأسماء الحسنى ولا تجهز بصلاتك ولا تخافت بها وابتغ بين ذلك سبيلا وقل الحمد لله الذي لم يتخذ ولدا ولم يكن له شريك في الملك ولم يكن له ولي من الذل وكبره تكبيرا " (1).
وتكتب على رق ظبي، وعلقها على العضد الأيسر سبعة أيام، فإنه يسكن.
وهي هذه الترجمة.
لا س س س ح ح دم كرم ل له ومحى حح لله صره رححب سى حجحت عشرة به هك بان عنها ح حل يصرس هوبوا اميوا مسعوف ثم. (2) (48) دعاؤه عليه السلام لدفع الوسوسة عن أبي عبد الله عليه السلام قال: كان زين العابدين عليه السلام يعوذ أهله بهذه العوذة، ويعلمها خاصته [وقال:] تضع يدك على فيك وتقول:
بسم الله، بسم الله، بسم الله (1) وبصنع الله الذي أتقن كل شئ إنه خبير بما يفعلون (2).