____________________
والكظاظ - ككتاب - الممارسة وطول الملازمة، وفعله ككتب (1) رحض - كمنع - غسل. والحمام - ككتاب - الموت (2) أي لا تكونوا عبرة يتعظ بسوء مصيركم من أطاع التقوى وأدى حقوقها (3) تصونوا: تحفظوا. والنزاه - جمع نازه - العفيف النفس.
والولاه - جمع واله - الحزين على الشئ حتى يناله أي المشتاق (4) شام البرق: نظر إليه أين يمطر. والبارق: السحاب، أي لا تنظروا لما يغركم من مطامعها. والأعلاق - جمع علق - بالكسر بمعنى النفيس (5) خالب: خادع. والمحروبة: المنهوبة (6) المتصدية:
المرأة تتعرض للرجال تميلهم إليها، ومن الدواب ما تمشي معترضة خابطة. - والعنون - بفتح فضم - مبالغة من عن إذا ظهر، ومن الدواب المتقدمة في السير، شبه الدنيا بالمرأة المتبرجة المستميلة، أو بالدابة تسبق الدواب وإن لم يدم تقدمها، أو الخابطة على غير طريق. والجامحة: الصعبة على راكبها. والحرون التي إذا طلب بها السير وقفت والمائنة: الكاذبة. والخؤون: مبالغة في الخائنة. والكنود - من كند - كنصر:
كفر النعمة. وجحد الحق: أنكره وهو به عالم. والعنود: شديدة العناد. والصدود:
كثيرة الصد والهجر. والحيود مبالغة في الحيد: بمعنى الميل. والميود - من ماد - إذا اضطرب يريد بهذه الأوصاف أن الدنيا في طبيعتها لؤم فمن سالمها حاربته، ومن
والولاه - جمع واله - الحزين على الشئ حتى يناله أي المشتاق (4) شام البرق: نظر إليه أين يمطر. والبارق: السحاب، أي لا تنظروا لما يغركم من مطامعها. والأعلاق - جمع علق - بالكسر بمعنى النفيس (5) خالب: خادع. والمحروبة: المنهوبة (6) المتصدية:
المرأة تتعرض للرجال تميلهم إليها، ومن الدواب ما تمشي معترضة خابطة. - والعنون - بفتح فضم - مبالغة من عن إذا ظهر، ومن الدواب المتقدمة في السير، شبه الدنيا بالمرأة المتبرجة المستميلة، أو بالدابة تسبق الدواب وإن لم يدم تقدمها، أو الخابطة على غير طريق. والجامحة: الصعبة على راكبها. والحرون التي إذا طلب بها السير وقفت والمائنة: الكاذبة. والخؤون: مبالغة في الخائنة. والكنود - من كند - كنصر:
كفر النعمة. وجحد الحق: أنكره وهو به عالم. والعنود: شديدة العناد. والصدود:
كثيرة الصد والهجر. والحيود مبالغة في الحيد: بمعنى الميل. والميود - من ماد - إذا اضطرب يريد بهذه الأوصاف أن الدنيا في طبيعتها لؤم فمن سالمها حاربته، ومن