المسجد، أما إن لكل عبد رزقا يجاز إليه جوزا (1) (2).
122 - أحمد بن محمد بن أبي نصر عن أبي الحسن (عليه السلام): سألته عن الرجل يصلي في جماعة في منزله بمكة أفضل أو وحده في المسجد الحرام؟ فقال:
وحده (3).
123 - موسى بن سلام: اعتمر أبو الحسن الرضا (عليه السلام)، فلما ودع البيت وصار إلى باب الحناطين ليخرج منه وقف في صحن المسجد في ظهر الكعبة، ثم رفع يديه فدعا، ثم التفت إلينا، فقال: نعم المطلوب به الحاجة إليه، الصلاة فيه أفضل من الصلاة في غيره ستين سنة أو شهرا (4).
راجع: ص 46 " ما ينبغي فعله فيها / الصلاة "، و ص 118 " أفضل مواضع المسجد الحرام ".