٢ - قوله تعالى: (إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا..) الآية (١).
٣ - قوله تعالى: ﴿ومن يتول الله ورسوله والذين آمنوا فإن حزب الله هم الغالبون﴾ (٢).
٤ - قوله تعالى: ﴿يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم﴾ (٣).
ففي هذه الآيات يلزم الله جل جلاله عباده المؤمنين بالتمسك بولاية الولي الحق وإطاعته، وأن طاعته هي طاعة لله ولرسوله، وهي الأصل في كونهم (حزب الله).
وقوله تبارك اسمه: ﴿يوم ندعوا كل أناس بإمامهم﴾ (4) فلكل طائفة من الناس إمام يأتمون به، وهذا حال الناس منذ خلق الله آدم، وإلى قيام الساعة (5).