5 - وفيات الأعيان لابن خلكان.
6 - تهذيب الأسماء واللغات للنووي.
7 - المختصر في أخبار البشر لأبي الفداء الأيوبي.
8 - تذكرة الحفاظ للذهبي.
9 - العبر في خبر من غبر للذهبي.
10 - مرآة الجنان لليافعي.
11 - تتمة المختصر في أخبار البشر لابن الوردي.
12 - رجال المشكاة للخطيب التبريزي.
13 - تهذيب التهذيب لابن حجر العسقلاني.
14 - تقريب التهذيب لابن حجر العسقلاني.
15 - طبقات الشافعية للسبكي.
16 - طبقات الحفاظ لجلال الدين السيوطي.
17 - شرح المواهب اللدنية للزرقاني.
وغيرها من المعاجم الرجالية وكتب الحديث المعتبرة لدى القوم.
ولعل من أجلى مدائحه ما ذكره النووي عن إبراهيم بن الحارث - وهو من أولاد عبادة بن الصامت - أنه قيل لبشر الحافي: لو أنك قمت وقلت بما قال أحمد!
فقال بشر: " لا أقدر على هذا الأمر، إن أحمد قام مقام الأنبياء " (1).
وما ذكره عبد الحق الدهلوي عن الميموني قال: " قال لي ابن المديني بالبصرة بعد المحنة: يا ميموني، ما قام أحد في الاسلام ما قام أحمد. فعجبت من هذا وأبو بكر قد قام في الردة، قلت: بأي شئ؟ قال: إن أبا بكر وجد أنصارا، وإن أحمد لم يجد ناصرا " (2).