212 - فضيلة الرسول من خصوصية العصمة التي أوجدها الله فيه بالإجبار وبكونه نبيا. (المسائل الفقهية 2: 449).
213 - آباء النبي كانوا مطهرين من الزنا وليس من الشرك والكفر، ولا قبح من ناحية العقل في كونهم كفارا إذا كان النكاح شرعيا. (المسائل الفقهية 2:
449 - 450).
214 - لا نثق بالروايات التي توقت البعثة في رجب. (من وحي القرآن 4: 24).
215 - زينب وأم كلثوم المشهور أنهما بنات رسول الله. (مجلة الموسم العدد 21 - 22 ص 291 س 1067).
التعليق: هذا المشهور هو ما لدى العامة!! أما المشهور عند الشيعة غير ذلك حيث تؤكد الروايات على كونهما بنات أخت خديجة (ع).
216 - تواعد مع أبي بكر للهجرة. (من وحي القرآن 11: 116).
التعليق: المعروف في رواياتنا وفي روايات عامية كثيرة تؤيدها بأن الرسول أثناء خروجه للمدينة فوجئ بأبي بكر أمامه فأخذه معه.
217 - الرسول يأمر سرية من المسلمين بإطاعة عبد الله بن جحش وحينما يأتمر بعضهم بأمره يخطئهم النبي. (من وحي القرآن 4: 186).
218 - تصديق رواية عامية تمتدح جميع الصحابة على لسان الزجاج عن الرسول حيث يقول: خيركم قرني ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم. (من وحي القرآن 9: 26).