ثانيا: للتفصيل والرد يرجع إلى كتاب الشيخ جلال الدين الصغير: الإمامة ذلك الثابت الإسلامي المقدس.
239 - (إنما يخشى الله من عباده) العلماء هم الذين يملكون العلم الذي يقرنهم بالله تعالى أكثر. (الندوة 4: 398).
240 - آية: (سأل سائل) حيث لا يجد فيها خصوصية مع الغدير, ولا علاقة لها بأمير المؤمنين (من وحي القرآن 17: 281).
241 - نكران خصوصية آية: (خير البرية) بأمير المؤمنين والأئمة (ع) (من وحي القرآن 24: 363).
242 - نكران خصوصية الأئمة الأطهار في قوله: (هو اجتباكم وما جعل عليكم في الدين من حرج ملة أبيكم إبراهيم هو سماكم المسلمين من قبل) (من وحي القرآن 16: 124 - 128).
243 - نكران خصوصية النبأ العظيم بأمير المؤمنين (ع). (من وحي القرآن 24:
10 - 11).
244 - نكران خصوصية سورة الدهر (هل أتى على الإنسان حين من الدهر) بأهل البيت (ع) من خلال الادعاء بأن السورة مكية. (من وحي القرآن 23:
257 - 258).
245 - نكران اختصاص آية (ويطعمون الطعام) بهم (ع) وإن نزلت بحقهم (من وحي القرآن 23: 272 - 273).
246 - نكران خصوصية آية: (إنما أنت منذر ولكل قوم هاد) بأمير المؤمنين (ع) (من وحي القرآن 13: 23).
247 - نكران خصوصية آية إكمال الدين وإتمام النعمة في أمير المؤمنين من خلال الادعاء بأنها عامة. (الندوة 4: 442).
248 - آية: (كنتم خير أمة أخرجت للناس) نفاها عن الأئمة (ع) وخصصها بجملة منهم عدو أهل البيت سالم مولى أبي حذيفة. (من وحي القرآن 6: 212).
249 - آية: (ويتلوه شاهد منه) تم نفيها عن الأمير (مجلة المعارج العدد 22 - 23 ص 165 - 168) (من وحي القرآن 12: 42).
250 - آية: (من عنده علم الكتاب) خاصة بعلماء أهل الكتاب. (جريدة فكر وثقافة العدد: 22, 41).