الإلهي ومدارج الكمال معصية كما ورد في الحديث الشريف: حسنات الأبرار سيئات المقربين.
يبقى علينا أن نشير إلى أننا في هذا الكتاب لم ننقل كل ما قال وسيجد القارئ الكريم في الحلقة الثانية من هذا الكتاب المزيد من هذه الأقاويل.
1 - آدم (ع) 73 - خضع لنقطة الضعف في ذاته التي انطلقت من انعدام تجربته فنسي. (الندوة 1: 315).
74 - آدم يستسلم لأحلامه الخيالية ويستغرق في طموحاته الذاتية وينسى ربه وينسى موقعه منه وأصبح يفكر في الاتجاه الواحد الذي يقوده إليها بعيدا عن كل مسؤولية. (من وحي القرآن 10: 55).
75 - (فأزلهما الشيطان) من الزلل بمعنى الخطيئة التي تبعد الإنسان عن الثبات في موقعه. (من وحي القرآن 1: 250).
76 - ويفقد العزم على الاستجابة له من موقع الضعف الإنساني لديه بالإضافة إلى ضعف التجربة في حياته وهكذا أدخله الله في التجربة التي سقط فيها. (من وحي القرآن 1: 257).
77 - إن التوبة كانت قبل الهبوط إلى الأرض بعد التوبيخ الإلهي والتذكير لهما بأن سقوطهما في التجربة الصعبة لما يحصل من حالة غفلة لا تعرف الطريق إلى الوعي بل كان حاصلا بعد التحذير الإلهي من الأكل من الشجرة ومن الشيطان. (من وحي القرآن 1: 251 - 252).
78 - آدم كان ساذجا. (مجلة الموسم العدد 21 - 22 ص 293 - 294 س 1075).
79 - آدم إنسان برئ وطيب ولا تجربة له. (الندوة 4: 412).
80 - آدم عانى من القصور في الوعي والفهم. (تسجيل بصوته بتأريخ 29 / جمادى 2 / 1418 ه).
التعليق: حتى وإن علم الأسماء كلها؟!