196 - النبي لم يأت ليلغي الرسالات التي جاء بها الرسل السابقون. (مجلة المعارج العدد 28 - 31 ص 547).
197 - النبي لم يكن يمتلك السيطرة التكوينية للتأثير على العقول. (مجلة المعارج العدد 28 - 31 ص 548).
198 - نفي الولاية التكوينية عن الرسول (مجلة المعارج نفسه ص 566 - 571).
199 - إن الله لم يسلطه على مقدرات الكون فيأمرها بإنزال العذاب. (من وحي القرآن 9: 145 ط. ج).
التعليق: أنظر للرد والتفصيل كتاب: الولاية التكوينية الحق الطبيعي للمعصوم (ص).
200 - كان الرسول في تربيته الناس على الشورى يحضهم على التمييز، في كل مورد يريدون أن يدلوا برأيهم في بعض مسائل الحرب والسلم، بين ما هو تكليف إلهي شرعي، وبين ما هو تدبير بشري صادر عن شخص النبي، ليشيروا عليه بآرائهم في ما لو كان رأيه رأيا خاصا. (من وحي القرآن 6: 346).
201 - نريد من هذا الحديث أن نؤكد على عدم الاستغراق الذاتي في شخصية الرسول. (من وحي القرآن 6: 296).
202 - لا خصوصية في تكليف النبي.. مثله مثل أي مسلم. (من وحي القرآن 12: 139). ومثله في (الندوة 1: 442).
التعليق: لو تكلمنا بكلام البسطاء من العوام لما قلنا بهذا الكلام! فأي منا لا يعرف إن الرسول (ص) كان له تكاليفه الخاصة كما في قضية زوجاته على أقل التقادير؟ وأي منا قرأ القرآن ولم تمر به هذه الآية: (يا أيها النبي قل لأزواجك إن كنتن تردن الحياة الدنيا وزينتها فتعالين أمتعكن وأسرحكن سراحا جميلا) [الأحزاب: 28] وفيها من الخصوصية في التكليف لنساء النبي (ص) فضلا عنه (ص)؟
203 - في قوله تعالى: (أطيعوا الله ورسوله) الأمر بطاعة الرسول بصفته رسولا لا بصفته ذاتا. (الندوة 4: 398).
204 - الاستفاضة في تفاصيل شخصية النبي أو الإمام نوع من الترف الفكري وربما يقودنا إلى بعض الانحرافات أو الخلافات الجدلية التي لا ضرورة لها. (من وحي القرآن 10: 303 ط. ج).