الإسلامية التي ينطلق بها أهل البيت، لأنها تلقي قلقا وفوضى في الأحاديث من ناحية الوثاقة. (مجلة رسالة الثقلين العدد 6 س 2: 242 - 243).
أحاديث أهل البيت (ع) وعلم الدراية 395 - في تعليقه على رواية: لو علم أبو ذر ما في قلب سلمان لقتله، قال منكرا:
أنا ما أفهم هذه الرواية.. لا يوجد عندنا أسرار ورموز فهذا ليس هو الإسلام.. لذلك أنا أرفض هذه التعابير وكل هذا الأسلوب وقد جاءتنا هذه الأمور من بعض الحضارات. (شريط مسجل بصوته).
396 - لم يستطع تمييز شخصية ابن سنان الراوي عن الإمام الصادق (ع) فقال بأنه محمد ابن سنان (من وحي القرآن 6: 216).
التعليق: أظهر بذلك عدم إدراك بديهيات علم الرجال، إذ لا يوجد من لديه أدنى معرفة في أصول علم الرجال ولا يستطيع أن يفرق بين ابن سنان الراوي عن الإمام الصادق وبين محمد بن سنان، إذ لا يروي عن الإمام الصادق (ع) مباشرة، بل هو راو عن الإمام الكاظم والرضا ومن يروي عن الإمام الصادق (ع) هو عبد الله بن سنان، ولهذا ضعف الرواية التي ذكرها عن ابن سنان رغم أنها صحيحة السند.
397 - حديث (من رآنا فقد رآنا) لم تثبت صحته. (المسائل الفقهية 1: 317).
398 - لا صحة لحديث (نزهونا عن الربوبية وقولوا فينا ما شئتم) (شريط مسجل بصوته).
399 - لا صحة لحديث: ما منا إلا مقتول أو مسموم. (مجلة الموسم العدد:
21 - 22 ص 290 س 1063).
400 - التشكيك بالروايات التي تتحدث عن رؤية الإمام أمير المؤمنين حال الموت ومنها قوله للحارث الهمداني: يا حار همدان من يمت يرني. فقد قال: هناك علامات استفهام حول هذا، وهذا علم لا يضر من جهله ولا ينفع من علمه. (شريط بصوته).