أن تعقبها سيطرة المستضعفين مما يجعل من القضية سنة إلهية ويوحي بأن النهاية في الدنيا سوف تكون للمستضعفين الذين يكونون ورثة الأرض وخلفاء الله. (من وحي القرآن 17: 265).
375 - قصة ظهور الإمام من مصاديق قوله: (ونريد أن نمن). (الندوة 5:
456).
376 - قوله: (ولقد كتبنا في الزبور) مفسرة كذلك ولو بلحاظ المصداق الأبرز.
(الندوة 5: 456).
377 - نكران أن تكون آية: (وليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة) لها علاقة بالإمام المهدي (ع). (من وحي القرآن 14: 35 الطبعة الجديدة).
378 - نكران تنزل الملائكة على إمام الزمان في ليلة القدر. (من وحي القرآن 24: 350 - 352).
379 - نكران اختصاص قوله تعالى: (يوم يأتي بعض آيات ربك) بالإمام (عج).
(من وحي القرآن 9: 386 - 388).
380 - نكران اختصاص الآية: (وعد الله الذين آمنوا وعملوا الصالحات ليستخلفنهم في الأرض) بالأئمة والاستخلاف بالإمام المهدي (عج) بل هي نزلت تتحدث عن الذين استضعفوا من بني إسرائيل في مقابل فرعون وثمود. (من وحي القرآن 16: 352).
381 - ليس لدينا تجربة حسية يمكن لنا أن نتعرف من خلالها على تفاصيل دور الإمام المهدي في غيبته.. فهو غيب من غيب الله. (الندوة 5: 513).
382 - القرآن لم يتحدث عن هذا الأمر (الغيبة) لأن مسألة الغيبة لم تكن في ذلك الوقت مطروحة فهي بحاجة إلى أن تعرف من قبل النبي والأئمة حتى تكون مقبولة في حينها. (الندوة 5: 456).
التشيع والشيعة 383 - إن مشكلتنا مع أهل البيت هي أننا حبسناهم في سجن المأساة فقط, وعندما أطلقنا آفاقهم أطلقناهم فقط في جانب المعاجز والكرامات... لقد عزلناهم عن حركة الحياة وأدخلناهم في حركة الدموع فضيقنا واسعا. (الندوة 5: 498).