الإهداء إلى البراءة المغتالة بغدر الانحراف وإلى الطهر المشنوق بحبال الضلال إلى الشهيدين الذين سقطا تحت نير سياط بغض آل محمد (ص) التي أشعلت نيرانها يوم علا النار دار الهدى وإلى السقطين الذين أوصى برعايتهما الرحمن بقوله: (قل لا أسألكم عليه أجرا إلا المودة في القربى) فسمعتها آذان الضلال معكوسة كعادتها فاستبدلت المودة بالبغض يوم شحذ حزب الشيطان نار الحرب لحزب الرحمن!!
إلى المحسنين ابني علي والحسين (عليهما السلام) نقدم هذا المجهود المتواضع