4 - لوط (ع):
105 - لم يكن الوحي يتنزل عليه لأنه كان تابعا تنظيميا إلى إبراهيم الذي كان الوحي يتنزل عليه فقط. (شريط بصوته).
التعليق: يا ليت قليل العلم ينفع! فهل كان ضيوف لوط من غير حملة الوحي؟ ومن أين عرف أن لوطا لا ينزل عليه الوحي؟! فهل له إثارة من العلم اختصه الله بها دون غيره بحيث أننا لا نجدها في كتبنا المعتبرة؟!
5 - يعقوب (ع):
106 - في قوله تعالى: (عسى الله أن يأتيني بهم جميعا) في داخله إحساس لا يعرفه. (من وحي القرآن 12: 256).
107 - يعقوب نسي ابنه بعد انقطاع أخباره عنه. (من وحي القرآن 12:
234).
التعليق: ولكن لم ابيضت عيناه من الحزن؟! ولم قال (ع): (وأعلم من الله ما لا تعلمون)؟ [يوسف: 86].
108 - في قوله: (إني لأجد ريح يوسف) أنكر أن تكون الرائحة محمولة على وجه الحقيقة, بل على سبيل الكناية في ما كان يفكر به من قرب لقائه به، لأن حمل الأمر على وجه الحقيقة يثير الاستغراب بطبيعته. (من وحي القرآن 12: 265).
التعليق: ملأ الدنيا زعيقا على الذين يفسرون القرآن بخلاف الظاهر، فما باله هنا خالف الظاهر إلى سذاجة الماديين في تفكيرهم حين استغرب أن تكون له القدرة على تمييز رائحة يوسف من بعد كل هذه السنين؟!
109 - يعقوب يستشرف حدسا. (من وحي القرآن 12: 164).
التعليق: ولم لا وهو لا يعرف الوحي؟!
6 - يوسف (ع):
110 - عزم على أن ينال من امرأة العزيز ما أرادت أن تنال منه. (شريط مسجل بصوته). وانجذب لها غرائزيا. (دنيا الشباب: 36).