541 / 151، وكان أمير المؤمنين عليه السلام يتبع هذا الدعاء بهذه الكلمات:
يا عدتي عند كربتي! ويا غياثي عند شدتي! ويا ولي نعمتي! يا منجحي في حاجتي يا مفزعي في ورطتي! يا منقذي من هلكتي! يا كالئي في وحدتي! صل على محمد وآله واغفر خطيئتي ويسر لي أمري واجمع لي شملي وأنجح لي طلبتي وأصلح لي شأني واكفني ما أهمني واجعل لي من أمري فرجا ومخرجا ولا تفرق بيني وبين العافية أبدا ما أبقيتني وعند وفاتي وإذا توفيتني يا أرحم الراحمين!.
صلاة الحوائج: ليلة السبت:
روي عن الصادق عليه السلام: أنه صام يوم الأربعاء والخميس والجمعة، وصلى ليلة السبت ما شاء. ثم قال: يا رب! يا رب! ثلاثمائة مرة.
542 / 152، ثم قال:
يا رب! إنه ليس يرد غضبك إلا حلمك، ولا ينجي من عقابك إلا عفوك، ولا يخلص منك إلا رحمتك والتضرع إليك فهب لي إلهي! 446 فرجا بالقدرة التي تحيي بها أموات العباد وبها تنشر ميت البلاد، ولا تهلكني وعرفني يا رب!
إجابتك وأذقني طعم العافية إلى منتهى أجلي يا رب ارفعني ولا تضعني واحفظني وانصرني ولا تخذلني يا رب! إن رفعتني فمن ذا الذي يضعني وإن وضعتني فمن ذا الذي يرفعني وقد علمت يا إلهي! أن ليس في حكمك ظلم ولا