* 555 / 10، عوذة يوم الأحد من عوذ أبي جعفر الثاني عليه السلام:
بسم الله الرحمن الرحيم الله أكبر الله أكبر استوى الرب على العرش، وقامت السماوات والأرض بحكمته وزهرت النجوم بأمره، ورست الجبال بإذنه، لا يجاوز اسمه 76 من في السماوات والأرض الذي دانت له الجبال وهي طائعة، وانبعثت له الأجساد وهي بالية، وبه أحتجب عن كل غاو وباغ وطاغ وجبار وحاسد، وبسم الله الذي جعل به بين البحرين حاجزا، وأحتجب بالله الذي جعل في السماء بروجا، وجعل فيها سراجا وقمرا منيرا، وزينها للناظرين وحفظها من كل شيطان رجيم، وجعل في الأرض رواسي جبالا أوتادا أن يوصل إلي بسوء 77 أو فاحشة أو بلية، حم، حم، حم، تنزيل من الرحمن الرحيم، حم، حم، حم عسق، كذلك يوحي إليك وإلي الذين من قبلك الله العزيز الحكيم، وصلى الله على محمد وآل محمد وسلم تسليما.
556 / 11، عوذة أخرى ليوم الأحد:
بسم الله الرحمن الرحيم تقرأ الحمد إلى آخرها، وقل أعوذ برب الفلق إلى آخرها، وقل أعوذ برب الناس إلى آخرها، وأعوذ بالله الواحد الأحد الصمد إلى آخرها.
557 / 12، ثم تقول:
أعيذ نفسي بالله الذي لا إله إلا هو نور السماوات والأرض الذي خلق السماوات