علمانية تركيا تشبه إسلامية الرئيس جعفر نميري، لا تعدوا أن تكون محاولة لبس ثوب مزركش على جسد مشوه! نشوفك على خير.
وكتب فرقد:
غشمرة: أرجو ألا تكون غشمرتك إسلامية على وزن " كباب إسلامي "!
لم أكن بصدد نقد حكومة السودان، وشتان بين حكومة السودان وتركيا.. لقد كان الخبر مناسبا في هذا الوقت للإخوة (اللائي) ذكرت أسماءهم، وكنت أنتظر ردهم بالاعتذار عما يفعله أبناء ملتهم الأتراك، وتسطير ما يرونه هو العلمانية الصحيحة. ولا أظن أن لديهم نموذجا حقيقيا للعلمانية التي في عقولهم بل هي كما عرفها علماؤنا هي تحييد الدين عن الحياة للتخلص من قيوده الأخلاقية!! فالأتراك هدفهم مما فعلوه هو نزع الحياء عن المرأة المسلمة في تركيا لكي تكون فريسة سهلة لهم! وإلا فما هي السياسة التي عارضنها النساء بوضعهن الحجاب على رؤوسهن!
وكتبت الهاشمية:
تعسا لا يدلوجية تحرم الإنسان أبسط حقوقه! حقه في ممارسة تعاليم دينه!
وكتب المفكر العربي:
رفضت دول السوق الأوروبية طلبات تركيا العديدة للاشتراك بعضوية السوق لسجلها غير العلماني في كل المجالات. ويأتي لاعبوا الترابيز، والذين يجيدون فن الثلاث ورقات أيضا بالغش في اللعبة عيانا، وبالباس قميص زيد لعمرو!
هذا ليس مولد يا شيوخ التلات ورقات! لقد صحح غشمرة المعلومة المدسوسة بحذق ومهارة، لكن لاعبوا الترابيز لا يجيدون القراءة. التهجيص هو علم البلاليص.