من آل البيت، وأين قتل، ومن نصحه من أهل العلم بعدم الخروج، وغيرها إن شاء الله، لكي يعرف الرافضة أن الحسين لا يرضى عملهم هذا.
* فكتب العاملي بتاريخ 4 - 1 - 2001، الواحدة والثلث ظهرا:
أولا: لا تضخم الموضوع يا أبا عمر، كل ما في الأمر جرح جلدة الرأس كالحجامة. ثانيا: أنت لست أشفق على ابنه منه..
ثالثا: أشكر ربك أنه لم يضرب رأسك..
رابعا وهو المهم: لعلك تحتاج إلى دراسة سنين، حتى ينبض قلبك بالحب الجياش للنبي وسبطه الإمام الحسين صلى الله على رسول الله وآله.
* وكتب (786) بتاريخ 4 - 1 - 2001، الواحدة والنصف ظهرا:
يبدو أن أبا عمر يجهل بأمر النبوة والعترة. هل وصل بك الخوف لهذه الدرجة؟ فما بال الذين قتلوا أبناءهم وآباءهم بين يدي رسول الله؟ أولم يقتل اللعين ابن اللعين حرملة ابن كاهل رضيع الإمام الحسين في كربلاء؟ ونراك ترتجف بمجرد قطرة دم نزلت من طفل في أحضان أبيه وهو محاط بعشرات الإسعافات! وإذا كنت جاهلا بالتأريخ وهزك الجبن من قطرة دم! فراجع بدلا من الخوف (أليس الله بكاف عبده ويخوفونك بالذين من دونه.. ومن يضلل الله فما له من هاد). ألا لعن الله قتلة الحسين من الأولين والآخرين.
* وكتب (أبو عمر) بتاريخ 4 - 1 - 2001، الثامنة مساء:
هذه البدعة التي أحدثت في يوم عاشوراء جعلت هذا الأب الجاهل يتقرب إلى الله بها، فهذه بدعة محدثة في الدين، وكل بدعة ضلالة كما قال صلى الله عليه وسلم. وكما قلت إن الحسين رضي الله عنه برئ من فعلكم هذا.