وإشكالك على مجالس عاشوراء ومراسمها لا معنى له.. فإذا كنت لا تريد البكاء فلا تبك.. ولا تجرح رأسك حزنا.. ولكن اترك للناس حريتهم أن يحزنوا لحزن نبيهم وآله..
سبحان الله.. حتى الحزن والبكاء، تريدون أن تصادروه منا!!
(وكتب (خادم أهل البيت) في 19 - 3 - 2000 الثانية إلا ربعا صباحا:
منذ سنتين وهذه الصورة تنشر في الجرائد والإنترنت، ما عندكم غيرها؟ ملينا منها! لو سمحت غيرها يا السعودي الوهابي.
رب ارزقني شفاعة محمد وآل محمد.
* وكتب (السعودي) في 19 - 3 - 2000 الحادية عشرة والنصف صباحا:
أما أن الرسول صلى الله عليه وسلم هو أول من عقد المآتم على الحسين رضي الله عنه، فأمر مضحك ومن غرائب دين الرافضة، وهات أدلتك لنراها.
يا عاملي رسول الله صلى الله عليه وسلم برئ من هذه الأعمال والاسلام برئ منها، فلا تحاول الصاق أي شرعية بها، وأتحدى أن تأتي بآية أو حديث أو قول عالم مسلم معتبر، يؤيد هذه المهازل.
ثم جدلا.. هل هذا الطفل يبكي على الحسين، أم يبكي لأن والده ضرب رأسه بسكين؟
(ثم (أبو فراس) وكتب بتاريخ 19 - 3 - 2000، الواحدة ظهرا:
البكاء أو الحزن على الميت فلا بأس به، ولكن الرسول صلى الله عليه وسلم، لعن من يلطم ويشق الجيوب والبكاء المصاحب بالصراخ والعويل مع مصاحبة بعض الكلمات الشركية ما أنزل الله بها من سلطان. ومن المعلوم أن