* وكتب العاملي بتاريخ 17 - 4 - 2001، الثالثة والربع عصرا:
الأخ عبد الله، مهلا مهلا.. نعم لك حق.. أن تناقش في موضوع (التطبير) نقاشا هادئا مع احترام المتطبرين.. بهدف أن تقنعهم بترك هذه العادة.. أو ترك التنظير لها والدعوة إليها.. لكنك أفتيت فيها وحولها بعدة فتاوى! فأرجو أن تترك الفتوى لمراجعنا الذين يأخذ الشيعة بفتاواهم. وهم قد حسموا الأمر في الموضوع. ولك أن تبين فتواك لمقلديك.. إن وجدوا.
وباختصار.. أرجو أن لا يأخذك تهويل الأجانب والنواصب بالموضوع. فالمسألة كلها.. حجامة.. لا أكثر.. ولماذا لا تسميها (جرح الهام في يوم عاشوراء حزنا على سيد الشهداء)؟ وهل تعرف.. أن موكب (الضريبة) هم مؤسسوا المقاومة ضد إسرائيل.. في سنة 1983؟
وهل تعرف أن عادة التطبير بحساب الأمم والشعوب: استعداد عفوي من مجموعات فتيان الشيعة يوم عاشوراء لعرض عسكري فريد.. يرهب الأعداء.. فاترك أمره بيد مراجعهم.. ولا تسلب طائفتك المحقة تعبيرا قويا عن ظلامتها.. فلو ملك اليهود مثله لجعلوه مراسم عالمية.. ولطبل لها معهم الإعلام العالمي.. ومجد هذا الإيمان والتضحية اليهودية!!
وعند ذاك.. ربما يؤمن بفائدتها بعض المنتقدين من شباب الشيعة!!
* وكتب (روح الشرق) في 17 - 4 - 2001 الرابعة إلا عشرة دقائق عصرا:
(صورة وجوه ضاحكة)!! اللهم صل على محمد وآل محمد.
* وكتب (عبد الله) بتاريخ 17 - 4 - 2001، الحادية عشرة ليلا:
أخي ملك الظلام... جعلك الله من رعايا ملك النور.. أقول لك: نعم مثقفون... كلهم ما عدا الذين يؤيدون التطبير، واعون بأجمعهم ما عدا الذين