* وكتب (أمين) بتاريخ 28 - 4 - 2000، العاشرة الأربعاء ليلا:
بالله وتالله إنها (لبدعة وخطيئة)؟!!
* وكتب زهير البحراني بتاريخ 30 - 4 - 2000 الواحدة إلا ربعا صباحا:
أستاذي العزيز لا أدري لماذا تتحفظ.. لكن دونك بريد السيد السيستاني.. ودونك الأسئلة.. اطرحها كما هي.. ثم اعرضها على الإخوة. لك تحياتي وخالص دعائي.
* وكتب الخزاعي بتاريخ 2 - 5 - 2000، الرابعة عصرا:
بعيدا عن الجواز وعدمه.. وبعيدا عن الفتاوى والناسخ والمنسوخ. وبعيدا عن من يقف ضد التطبير أو مع التطبير. بعيدا عن كل ذلك: التطبير مرفوض جملة وتفصيلا، وهو عمل يأباه الطبع والذوق السليم. وهذا هو رأيي في هذه المسألة الغير خاضعة للتقليد، كمثيلاتها من الأعمال عندما يتخلى أصحاب الهيئات عن التقليد في أيام عاشوراء. ولكل واحد منا الحرية في التعبير عن رأيه، مع احترامي لآراء الأخوة جميعا في القبول وعدمه.
(اختصرنا هنا عدة مداخلات للعاملي وزهير البحراني.. وغيرهم).
* وكتب (أمين) بتاريخ 26 - 4 - 2000، الرابعة عصرا:
الأخ الموسوي حفظه الله...
نعلم باستقرار الرأي على عدم جواز نقض غير باسط اليد على باسطها، بل حكم المجتهد سار حتى على المجتهد الآخر الذي لم تتكيف رؤيته مع (ولاية الفقيه) ولا يصح منه النقض عليها إلا مع العلم بخطأ مقدماته.