* فكتب (عبد الله) بتاريخ 17 - 4 - 2001، العاشرة إلا ربعا صباحا:
أجننتم أيها المطبرون. ما هي الذمة التي برأت منها؟ قالوا لك إنه مباح، كالرقص الشعبي، وهذا لا بأس به. والبأس هو أن تجعله عبادة، أي التطبير، تتقرب به إلى الله زلفى. يا أخي روح أقتل حالك.. كسر رأسك.. كسر كل أعضاءك. والله لك العتب إن احتججت عليك.. لكن لا تقول هذه عبادة وتلوي عنق الآية ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب. أي تعظيم هذا.. بربك؟!!! أجننتم؟ أم أنك تريدني أن أفتح حرب استفتاءات هنا، فهذا ليس شأني بل أحاور المطبرين، عسى أن يأتوني هم بدليل.
(فكتب (أبو أديب) في 17 - 4 - 2001 العاشرة إلا عشرة دقائق صباحا:
أرى أن اسم الموضوع يختلف تماما عن مضمون الموضوع، فعندما تقول أيها المطبرون، أفهم من كلامك أنك تقصد: ضرب القامة.. وهو ما حرمه علمائنا الأجلاء.. أما عندما تهجمت على جميع شكليات الشعائر الحسينية ووصفتها بوصف غير لائق فأنا بدوري أخبرك أنك مخطئ في تصورك. وعليك أن لا تنجرف وراء رغباتك ونزعاتك.. أما عن قولك على أنها عبادة فراجع كتب الفقهاء باب العبادات فإن رأيتها أخبرني.
* وكتب (ملك الظلام) بتاريخ 17 - 4 - 2001، العاشرة صباحا:
بصراحة أخي عبد الله، ضحكت على كلامك.. أسلوبك.. وكلماتك.. إذهب واسأل المراجع.. الملام على العالم قبل العامي، ولست ممن يتبع مقولة حطها برأس عالم واطلع سالم. وإذا كنت لا تريد حرب استفتاءات.. فلا تحاول فرض رأيك المشخص جدا على أحد.. وإلا فلا مفر أمامك سوى