فهي شرك بالله تعالى، ومن ينويه كافر! ولا فرق عندنا في كفر الناصبي والغالي، وغيرهما من أنواع الكفار. ولكن لا يصح اتهام أصحابها بالشرك، لأن اللغة العربية لا تلزمنا بمعناه، وأصحابها ينفونه ويثبتون معان جائزة.. على أن أفضل الأسماء عندنا ما حمد وعبد.. أي عبد لله تعالى وليس لمخلوق.
فالتسمية بها ليست حراما، كما أن التسمية بعبد الحسين وأمثالها ليست من مستحبات الدرجة الأولى، اللهم إلا أن يقال إن التسمية بها جهاد بإعلان ولاية أهل البيت النبوي، والتحمل من أجلهم.. فتدخل في عنوان آخر.
رحم الله الصحابي الجليل أبا ذر الغفاري.. غرس الإسلام صافيا في جبال عاملة، وعلمنا أن ولاية العترة النبوية الطاهرة والبراءة من مخالفيهم جزء لا يتجزأ من الاسلام.
* وكتب (ذو الفقار) مشرف شبكة القلعة بتاريخ 1 - 1 - 2001، الخامسة ودقيقة واحدة صباحا:
العاملي: رصيدك السابق أسبوع + أسبوع = أسبوعين. إجازة سعيدة العاملي! السبب:
(فأنت صدى الحق، وفي نفس الوقت أنت (عبد علي).. تهانينا).
* قال العاملي: زعم مشرف شبكة القلعة أنه (عاقبني) بمنعي من الكتابة لمدة أسبوعين.. وكان معناه منعا نهائيا! لكني أشكر الله تعالى أني استطعت أن أسجل على النواصب من مسند إمامهم أنهم (عبيد لعلي عليه السلام) حتى لو كانت قلوبهم لا تحبه بل تمتلئ منه حساسية وله بغضا، صلوات الله عليه.
* كتبت (أم مهدي) بتاريخ 25 - 12 - 2000، التاسعة إلا ربعا مساء موضوعا بعنوان (ما سبب منع أخينا العاملي من المشاركة؟؟ يا مشرف!!) قالت: