رحم الله الصحابي الجليل أبا ذر الغفاري.. غرس الإسلام صافيا في جبال عاملة، وعلمنا أن ولاية العترة النبوية الطاهرة والبراءة من مخالفيهم جزء لا يتجزأ من الاسلام. (العاملي) * وكتبت (عائشة) بتاريخ 1 - 1 - 2001، الرابعة وعشر دقائق صباحا:
مبروك.. على الاسم الجديد يا صدى الحق. (تاج رأسي أبا تراب).
* وكتب (صدى الحق) بتاريخ 1 - 1 - 2001، الرابعة والنصف صباحا:
خلك جبل يا جبل (يقصد العاملي الذي ألغوا اشتراكه فاشترك مجددا باسم جبل عامل). الكلام واضح إيش جاب حديث الرسول صلى الله عليه وسلم من كنت مولاه فعلي مولاه إلى عبد الحسن والحسين. وإن كنت صدى الحق فلست عبدا لعلي رضي الله عنه، فإلهي واحد أحد فرد صمد ولن أتخذ آلهة من دونه تقربني إلى الله.
يا عاملي القوم يثقون بك كثيرا، فكن أهلا لثقتهم ودع عنك الكلام الذي لا يقبله قلب رجل يؤمن بالله ولا يشرك به شيئا.
* وكتبت (عائشة) بتاريخ 1 - 1 - 2001 الرابعة والنصف ودقيقتين صباحا:
كبر مخك يا عبد علي.. كلام الأخ العاملي يقبله القلب والعقل معا.
هل تعرف لماذا؟ لأننا نشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله.
(تاج رأسي أبا تراب) * وكتب العاملي بتاريخ 1 - 1 - 2001، الخامسة صباحا:
الأخ صدى الحق.. الحكم الشرعي للتسمية بعبد النبي، وعبد علي، وعبد الحسين.. وأمثالها، أنه إن كان فيها ذرة واحدة من نية التأليه والعياذ بالله..