فأجاب: لم يرد في شئ من ذلك حديث صحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم ولا عن أصحابه, ولا استحب ذلك أحد من أئمة المسلمين، لا الأئمة الأربعة ولا غيرهم... الخ.
اللهم العن أول ظالم ظلم حق محمد وآل محمد وآخر تابع له على ذلك.
* فكتب العاملي في 24 - 3 - 2001، الثانية عشرة إلا عشر دقائق ليلا:
الأخ العزيز المحمدي.. مهما اختلفت رواياتهم وفتاويهم.. فإن عنصر الصوم شكرا على نجاة اليهود ثابت عندهم! وعنصر التوسعة على العيال والفرحة موروث في عوامهم! وقد حاول ابن تيمية وغيره أن يتخلصوا من فضيحة الفقه الأموي، فأبقوا على عنصر الشكر والفرحة في صوم عاشوراء، وجعلوها من أجل اليهود!!
* وكتب (العنيد) بتاريخ 24 - 3 - 2001، الثانية عشرة ليلا:
يا يزيد كد كيدك.. واسع سعيك.. فلن تمحو ذكرنا!
عليك السلام يا حفيدة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يا بنت ولي الله عليه السلام، وسيدتي وسيدة نساء العالمين عليها السلام.. وأخت سيدي شباب أهل الجنة.
* * (كتب (الأستاذ) في شبكة الحق الثقافية بتاريخ 2 - 4 - 2001، الخامسة صباحا، موضوعا بعنوان (صيام عاشوراء سنة نبي الإسلام وأهل بيته لا سنة اليهود يا عاملي!)، قال فيه:
يقول الله عز وجل: ويل للمطففين الذين إذا اكتالوا على الناس يستوفون وإذا كالوهم أو وزنوهم يخسرون..