* وكتب العاملي بتاريخ 17 - 4 - 2000، الثانية عشرة والنصف صباحا:
الظاهر أنه لا يوجد فيهم عالم يجيب على سؤال:
ما هو الأصل في الأشياء..؟ حتى ابن عثيمين وابن جبرين!
* وكتب (الأشتر) بتاريخ 17 - 4 - 2000، الخامسة صباحا:
بعيدا عن الموضوع أخي العاملي..
رأيي هو حلية وجواز الشئ حتى تثبت حرمته، هذا في رأي الشخصي.
هلا تعمقت في هذه المسألة رحم الله والديك؟
* وكتب العاملي بتاريخ 17 - 4 - 2000، الثامنة صباحا:
نعم أيها الأخ الأشتر.. من المجمع عليه بين فقهائنا قاعدة: كل شئ لك حلال حتى تعلم أنه حرام، وكل شئ لك طاهر حتى تعلم أنه نجس. ويوافقنا على ذلك عامة فقهاء المذاهب. وهو بحث البراءة العقلية والشرعية من مباحث علم الأصول.. ولكن القوم وقعوا في تناقض في الموضوع، ولا يستطيعون الجواب... إلى آخر ما ذكره.. من بحث أصالة البراءة في الشريعة المقدسة.
* * * كتب (تصحيح عمل المراقب) في شبكة الموسوعة الشيعية، وهو نفسه الذي تسمى بالملاك الطائر وبأسماء أخرى، كتب بتاريخ 15 - 4 - 2000، العاشرة والنصف ليلا، موضوعا بعنوان (سؤال محير إلى الشيعة... عن يوم عاشوراء وما يحمله من مفارقات؟)، قال فيه:
الإخوة الشيعة الصادقون فقط.. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
وبعد، أنا لن أتحدث عن مظاهر التشيع المعاصرة من مظاهر يفعلها إخواننا الشيعة هداهم الله! من ضرب للقامات ولطم للصدور والخدود... إلخ.