* وكتب (فرات) بتاريخ 16 - 4 - 2000، السابعة مساء:
الأخ سعود.. لاشك أن إحياء ثورة كربلاء الخالدة بطرق وأساليب شتى مدرسة متنوعة الأبعاد ومتعددة الأهداف، ووسيلة من وسائل الدعوة الإسلامية... إلى آخر مقال فرات الذي تقدم.
* فكتب العاملي بتاريخ 16 - 4 - 2000، السابعة والنصف مساء:
أحسنت يا أخ فرات، وأرجو من الأخ سعود أن يجيبني على سؤال صغير:
هل الأصل في الأشياء في الشريعة الإسلامية المقدسة هو التحريم حتى يثبت جوازها وحليتها.. أم الأصل فيها الجواز والحلية حتى تثبت حرمتها؟
لا أظن أنك تجيب بصراحة! والسبب أنكم ليس عندكم مبنى علمي في أصول الفقه! لذلك ترى نفسك محجوجا سواء أجبت بالنفي أو بالاثبات!!
* وكتب (أبو الفضل) بتاريخ 16 - 4 - 2000، الحادية عشرة ليلا:
إذا كنت لا تعرف ما تقرأ، فكيف تجيب؟ والجواب أصلا ليس جوابك، بل جواب واحد أضرب منك بالفهم! فما تعرفون سوى القص واللصق، ليس لديك موضوع خاص بك، فقد قرأت هذه السخافة التي قصيتها من مكان آخر على الإنترنت ولصقتها هنا.. وكنت أود أن أرد على من كتبه، فقلت في نفسي على من أرد فالرد مضيعة للوقت مع الجهال أمثالكم، فأنتم كما قلت أضرب من بعضكم.
فإذا كان التيجاني يعطيك أمثال عن العاطفة عند البشر، والشهيد الصدر رحمه الله يبين لك أن التزيين ليس حرام، فترد عليه حضرتك من أحاديث موضوعة بصحاحكم لا نعترف بها أصلا عن أنس!!