أصبحت هذه العبادة أكثر حضارة وأقوى أثرا، بحيث تم تطويرها إلى الإنترنت واستعمال السلاسل في النياحة، وتوزيع الفيمتو في الشوارع والحارات!!!
والله يعلم في المستقبل ماذا ستصبح عليه هذه العبادة العظيمة.
* وكتب (عمر):
يا حبذا لو كان الأمر بالتدريج، أي كيفية النياحة على حمزة (رض) وكيف صنع رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم مع عمه، وهل جعلها عادة سنوية وما شابه ذلك.
(فأجابهما (مظاهر): الزميلين: الفاروق، عمر.. حددا إقراركما بنياحة الرسول على سبطه أولا، ثم تأتي إجابتكما على المداخلة.
* فكتب المدعو (المسلم المسالم):
يقول الشيخ فضل الله: ضرب الرؤوس أصبح مظهر تخلف، ويشوه صورة الشيعة في العالم. ضرب السلاسل لماذا؟ لنفكر معا.. أليس لأن السيدة زينب عليها السلام وأخواتها وبنات الحسين ضربن على ظهورهن بالسياط فنحن نواسيهن فنضرب ظهورنا بالسلاسل! ولكن هل ضربت زينب عليه السلام ظهرها بالسلاسل؟ أم أنها ضربت وهي في خط المعركة؟.. الخ.
فهل تسمعون صوت العقل من شيعي وليس من سني؟؟
الفاضل مظاهر: هل هذا العمل يقره الإسلام؟ ويعتبر من العمل المشروع يوم عاشوراء عند الإمامية؟
* قال العاملي: ثم وضع الفاروق رابطا لصورة الطفل الذي جرح أبوه رأسه في النبطية، ونشرتها وكالة رويتر الإنكليزية، وتلقفها الوهابيون ووزعوها في شبكات الإنترنت!