ثبت أمر ما لرسول الله، فإن عملنا تأس به، ولكم في رسول الله أسوة حسنة، وهو مبرئ للذمة إن شاء الله، ومجزئ أيضا.. وإن كنا أخطأنا باللعن، فإننا نجد ربا غفورا وشفيعا مطاعا، يعلم بأننا تقربنا إلى الله واليه بعملنا.
- أيهما أكبر إثما، السب أو اللعن؟.. فإنه يعتمد، هل اللعن هنا أو السب إثم أو طاعة لله؟ اللهم صل على محمد وآل محمد.
* وكتب (ناصر) بتاريخ 19 - 3 - 2000، الثامنة والثلث مساء:
قال الله تعالى: إن الذين كفروا وماتوا وهم كفار أولئك عليهم لعنة الله والملائكة والناس أجمعين. البقرة - 161. أولئك جزاؤهم أن عليهم لعنة الله والملائكة والناس أجمعين. آل عمران - 87. صدق الله العلي العظيم.
فإن كنت بالشورى ملكت أمورهم * فكيف بهذا والمشيرون غيب وإن كنت بالقربى حججت خصيمهم * فغيرك أولى بالنبي وأقرب * وكتب (عمر) بتاريخ 19 - 3 - 2000، الثامنة والنصف مساء:
إلى طبيعي.. لنبدأ بإثبات اللعن عمن تخلف عن جيش أسامة كما ذكرت وحددت الأحاديث من الصحاح.. فهات ما عندك من الصحاح لنتناقش؟ وإلا تعتذر عن خطئك.. ومن قال بأن الرسول صلى الله عليه وآله وسلم لم يذكر الخلفاء الراشدين، فالرسول صلى الله عليه وآله وسلم لم يذكر الأئمة المعصومين أيضا. والواقع يثبت بأن هناك خلفاء أعزوا دين الله ونصروه.
* فكتبت (طبيعي) بتاريخ 19 - 3 - 2000، التاسعة إلا ثلث مساء:
أنا لم أخطئ لأعتذر، وما ذكرته صحيح تماما. وحديث من تخلف عن جيش أسامة أوردوه الأخوة في الحوار العام، ولا أذكر في أي موضوع بالتحديد.. وسأبحث لك عنه لعلمي بأنك تبحث عن الحق.