* وكتب (أبو فراس) بتاريخ 22 - 3 - 2000، الثالثة ظهرا:
وملاحظة: قول العاملي بأن يجوز لعن ظالمي آل بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم.. ليته يصرح بهم من هم؟ مع الأسف أن أهل السنة بالنسبة للرافضة بأنهم نواصب، يوالون ويحبون الصحابة رضوان الله عليهم أجمعين، ويفضلون ثلاثة على علي بن أبي طالب رضي الله عنه. ويقول الرافض بأن الثلاثة الذين ولوا أمر المسلمين قبل علي مغتصبون للخلافة، فهم ظالمون حق علي، إذن هم ظالمون حق آل البيت. إذن فمن يوالي أبا بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم يكون ناصبيا. فهذه المعادلة محلولة.
فهل العاملي يقصدهم من خلال طرحه للموضوع، أو هو رأي جميع الروافض؟
* فكتب العاملي بتاريخ 22 - 3 - 2000، الثالثة والنصف ظهرا:
يفتي فقهاؤنا يا أبا فراس بكفر الناصبي لآل محمد صلى الله عليه وعليهم، وهو من نصب العداوة وأعلنها..
أما غيره من أتباع المذاهب فلا يعتبرونه ناصبيا.
* وكتب (أبو فراس) بتاريخ 22 - 3 - 2000، الثامنة إلا ربعا مساء:
لا بأس أيها العاملي.. بالنسبة لي وكذلك جميع أهل السنة يفضلون ثلاثة قبل علي، ويرون بأنهم أحق بالخلافة منه، كرم الله وجهه، فهل هذا يعني بأننا نواصب؟ نحن نقولها أمام الملأ والكل يعرف ذلك، فما قول علمائكم تجاهنا؟
* وكتب (حبيب الشعب) بتاريخ 22 - 3 - 2000، الثامنة مساء: