استبدلوا والله الذنابى بالقوادم، والعجز بالكاهل، فرغما لمعاطس قوم (يحسبون أنهم يحسنون صنعا ألا إنهم هم المفسدون ولكن لا يشعرون) ويحهم (أفمن يهدي إلى الحق أحق أن يتبع أم من لا يهدي إلا أن يهدى فما لكم كيف تحكمون)... الخ.
رواها في " أهل البيت " (ص 176 ط مطبعة السعادة بالقاهرة).