مأكولا منحفرا تقطر فيه قطرات، وتجعل منه في قطنة شيئا، وتجعل في جوف الضرس، وينام صاحبه مستلقيا، يأخذه ثلاث ليال.
فإن كان الضرس لا أكل فيه وكانت ريحا، قطر في الأذن التي تلي ذلك الضرس ثلاث ليال، كل ليلة قطرتين أو ثلاث قطرات، يبرأ بإذن الله تعالى (1).
في الزبيب:
روي عنه (عليه السلام) أنه شكا إليه يونس بن عمار بياضا ظهر به، فأمره (عليه السلام) أن ينقع الزبيب ويشربه، ففعل فذهب عنه (2).
في الصعتر:
وعن علي بن سليمان، عن بعض الواسطيين، عن أبي الحسن (عليه السلام) أنه شكا إليه الرطوبة، فأمره أن يستف الصعتر على الريق (3).
في الخطمي:
عن كتاب زيد النرسي، قال: سمعت أبا الحسن (عليه السلام) يقول: غسل الرأس بالخطمي يوم الجمعة من السنة، يدر الرزق، ويصرف الفقر، ويحسن الشعر والبشر، وهو أمان من الصداع (4).
في خبز الشعير:
وعنه (عليه السلام)، قال: فضل خبز الشعير على البر كفضلنا على الناس، ما من نبي