ذلول تثير الأرض ولا تسقي الحرث مسلمة لا شية فيها) يعني لا عيب فيها وقيل لا بياض فيها قالوا (الآن جئت بالحق) وطلبوها فلم يجدوا إلا بقرة ذلك الرجل البار بأمه فاشتروها فغالى بها حتى أخذ ملء جلدها ذهبا فذبحوها وضربوا القتيل بلسانها وقيل بغيره فحيي وقال قتلني فلان ثم مات.
(١٩٤)