تاريخ المدينة - ابن شبة النميري - ج ٢

قال: قسمها رسول الله صلى الله عليه وسلم في المهاجرين إلا سهل ابن حنيف (1) وأبو دجانة (2) وكذا نفرا فأعطاهما منها.
* حدثنا محمد بن عبد الله الأنصاري قال، حدثنا حميد، عن أنس رضي الله عنه قال: قال المهاجرون: يا رسول الله ما رأينا مثل قوم قدمنا عليهم أكثر بذلا من كثير، ولا أكثر مواساة من قليل، كفونا المؤنة وأشركونا في المهنأ، فقد خشينا أن يكونوا قد ذهبوا بالاجر كله، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " كلا، ما دعوتم الله لهم وأثنيتم عليهم ".
* حدثنا هارون بن عبد الله قال، سمعت عبد الرحمن ابن زيد بن أسلم يقول في قول الله عز وجل " إن من أزواجكم وأولادكم عدوا لكم فاحذروهم " (3) ليست عامة إلا في المهاجرين

(١) هو سهل بن حنيف بن واهب بن العكيم بن ثعلبة بن الحرث بن مجدعة ابن عمرو بن حبيش بن عوف، الأنصاري الأوسي، يكنى أبا سعد وأبا عبد الله، من أهل بدر، كان من السابقين، وثبت يوم أحد حين أنكشف الناس، وبايع يومئذ على الموت، وكان ينفح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم بالنبل. فيقول: نبلوا سهلا فإنه سهل، ومات سنة ثمان وثلاثين (الإصابة لابن حجر ٢: ٨٦، الاستيعاب ٢: ٩١).
(٢) أبو دجانة هو سماك - بكسر أوله وتخفيف الميم - بن خرشة، وقيل سماك ابن أوس بن خرشة بن لوذان بن عبد ود بن زيد بن ثعلبة بن طريف بن الخزرج ابن ساعدة بن كعب بن الخزرج الأكبر، الأنصاري الخزرجي الساعدي، من رهط سعد بن عبادة، شهد بدرا، وكان من الابطال الشجعان، ودافع عن رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم أحد، وكان إذا أعلم بعصابة حمراء عصبها على رأسه علم الناس أنه سيقاتل، وكان أبو دجانة ممن شهد يوم اليمامة، وهو ممن شرك في قتل مسيلمة مع عبد الله بن زيد بن عاصم ووحشي بن حرب، ثم استشهد يومها (أسد الغابة ٥: ١٨٤، الإصابة ٤: ٥٩).
(3) سورة التغابن آية رقم 14.

(٤٩٠)

الرقم	العنوان	الصفحة

1	ذكر اللعان	379
2	سعد بن عبادة يحاور الرسول في آية اللعان	379
3	هلال بن أمية يشكو زوجته	380
4	كيف يتم اللعان	380
5	حكم النبي في مولود اللعان	382
6	السنة في المتلاعنين أن يتفرقا	387
7	ذكر الظهار	392
8	(أنت علي كظهر أمي) طلاق الظهار	392
9	آية كريمة تنزل في المظاهر زوجته	393
10	خولة بنت حكيم تستوقف عمر	395
11	الرسول يعين رجلا فقيرا ظاهرا امرأته	398
12	خبر ابن صائد	401
13	أبو ذر يعتقد أن صائد هو الدجال	401
14	الرسول يفحص أمر ابن صائد	402
15	عمر يستأذن الرسول بقتله فيمنعه	406
16	ذكر ابن أبيرق	407
17	ابن أبيرق سرق درعا من يهودي وأنكره	408
18	قصة بني أبيرق، وما نزل في أحدهم من قرآن	409
19	يهودي يحاول أن يفرق بين الأوس والخزرج	419
20	سلام الرسول ثلاث	420
21	خبر خالد بن سنان	420
22	خالد بن سنان نبي ضيعه قومه	421
23	رحب الرسول ببنت خالد بن سنان	421
24	قصة خالد مع قومه بني عبس	421
25	ذكر سرايا رسول الله عليه وسلم	433
26	سرية القرطاء	433
27	ثمامة النجدي يقع في أسر المسلمين، وقصته مع الرسول	434
28	طيب معاملة الرسول لثمامة دفعته إلى الإسلام	437
29	غزوة ذي قرد	440
30	قصة ناقة الرسول العضباء	441
31	قصة مروان الدوسي مع ثقيف والرسول	442
32	سرية أبي قتادة إلى بطن إضم	445
33	محلم يقتل أسيرا نطق بالشهادة، فيستنكر الرسول صلى الله عليه وسلم	445
34	مصالحة الرسول بين فريقين	447
35	غزوة الخندق	452
36	اليهود يحرضون قريشا على محمد، ويتهمونه	452
37	مقتل كعب بن الأشرف	454
38	كعب يشتد بالأذى على الرسول	455
39	محمد بن مسلمة يستأذن الرسول بقتل كعب	456
40	قصة مقتل كعب	457
41	قتل أبي رافع بن أبي الحقيق	462
42	الخزرج يستأذن الرسول بقتل ابن الحقيق اليهودي فيأذن	463
43	سرية عبد الله بن أنيس إلى سفيان بن خالد بن نبيح	467
44	الرسول ينعت ابن نبيح لعبد الله بن أنيس	468
45	الرسول يهدي ابن أنيس عصاه	469
46	قدوم عروة بن مسعود وإسلامه	469
47	قدوم عروة على الرسول وإسلامه	470
48	طلب عروة أن يعود إلى قومه ليدعوهم إلى الاسلام.. ثم قتله	470
49	مثل عروة مثل صاحب ياسين	471
50	سرية نخلة	472
51	إرسال الرسول عبد الله بن جحش في سرية استطلاع	472
52	اشتباك السرية بقافلة لقريش في الشهر الحرام	475
53	اختلاف المسلمين في أمر القتال بالشهر الحرام ونزول آية	476
54	خبر صهيب وخباب وجبر وعمار ممن عذبوا في الله	478
55	صهيب يفتدي نفسه بماله ليهاجر	480
56	عمار بن ياسر يفتدي نفسه بسبب الرسول	481
57	هجرة عمر بن الخطاب وابنه عبد الله (رضي الله عنهما)	482
58	عبد الله بن عمر يغضب إذا قيل له إنه هاجر قبل أبيه	482
59	لا هجرة بعد الفتح	482
60	لا هجرة بعد الفتح، ولكن جهاد ونية	483
61	الفرق بين هجرة الإقامة وهجرة الرجعة	485
62	هجرة البادي وهجرة التأله	485
63	شكوى المهاجرين من أهل الصفة	486
64	كيف كان يتقاسم المهاجرون والأنصار	488
65	قسم أموال بني النضير	488
66	الأنصار يتنازلون عن فيئهم للمهاجرين	489
67	معنى: المهاجرين الأولين	491
68	قصة المهاجرة أم كلثوم بنت عقبة بن أبي معيط	492
69	قصة المهاجرة أميمة بنت بشر الأنصاري	494
70	أسماء بنت أبي بكر تستفتي الرسول في أمها	496
71	حوار أسماء بنت عميس مع عمر ثم مع الرسول	498
72	الوفود	499
73	وفد ثقيف	499
74	الأنصار يطلبون من الرسول ان يدعو عليهم فيقول: اللهم أهد ثقيفا	499
75	الرسول يستضيف وفد ثقيف في المسجد ويحاورهم	500
76	شروط ثقيف على الرسول	510
77	الفرق بين الهدية والصدقة	512
78	وصية الرسول لمن أمره على ثقيف	515
79	وفد بني المنتفق	515
80	إكرام الرسول لوفد بني المنتفق	516
81	الراكب الميمون	518
82	اللهم إن لم تهد عامرا فاكفنيه	519
83	وفد بني سعد بن بكر	521
84	ضمام بن ثعلبة يسأل الرسول عن أصول الدين	521
85	أبو بكر وعمر يرفعان صوتهما عند الرسول	523
86	وفد بني تميم	523
87	إسلام قيس بن عاصم	523
88	إسلام زعماء تميم	524
89	بين الزبرقان والشاعر الحطيئة	526
90	مفاخرة بين المسلمين وبني تميم	528
91	قيس بن عاصم يستفتي الرسول	530
92	عيينة بن حصن يستنكر تقبيل الرسول للحسن	534
93	عيينة يود أن يقبل الرسول منه (حمرة)	537
94	إذا أتاكم كريم قوم فأكرموه	539
95	الرسول يكرم وفد أهل نجد	541
96	وفد كندة	542
97	قصة جمد وارتداده	543
98	لعن الله جمدا وإخوته	543
99	شعر لمرتد كندي	548
100	الرسول يتحدث عن سبأ وبطونها	550
101	رد الأسود بن مسعود على ظبيان	552
102	وفد بني نهدي	556
103	خطبة طهفة الهندي بين يدي الرسول	560
104	دعاء الرسول له ولقومه، وكتابه	563
105	بين رسول الله وجرير البجلي	567
106	خبر مسيلمة الكذاب	572
107	خطاب مسيلمة الكذاب إلى الرسول	572
108	جواب الرسول إلى مسيلمة	572
109	رسولا مسيلمة إلى النبي ثم مصير هما في اليمامة	574
110	حلم أبي هريرة وتأويله	575
111	حلم الرسول وتأويله	577
112	وفاة وائل بن حجر الحضرمي	579
113	قصة وائل مع معاوية	580
114	كتاب رسول الله لوائل بن حجر	580
115	وفد نجران	580
116	سؤال وفد نجران عن عيسى بن مريم	581
117	خصومة وفد نجران	581
118	كتاب الرسول إلى أهل نجران	584
119	وفد عبد القيس رضي الله عنهم	586
120	ترحيب الرسول بالوفد وبالأشج بخاصة	588
121	هدية الوفد إلى الرسول	588
122	مدح الرسول للأشج	589
123	وصية الرسول للوفد بدعاء معين	589
124	وفد بني نمير	592
125	قصة قدوم الوفد، وحواره مع الرسول، ووصية لهم	592
126	وفد بني كلاب	597
127	وصية الرسول لبني كلاب	598
128	وصية الرسول للضحاك	598
129	وفد اليمامة	599
130	استوهب الوفد فضل طهور النبي	600
131	صفة النبي صلى الله عليه وسلم	602
132	نافع بن جبير يصف الرسول	602
133	علي بن أبي طالب يصف الرسول	603
134	شيخ كناني يصف الرسول	606
135	أبو هريرة يصف الرسول	607
136	أنس بن مالك يصف الرسول	609
137	ابن عباس يصف الرسول	610
138	جابر بن سمرة يصف الرسول	611
139	البراء بن عازب يصف الرسول	612
140	رجل من الصحابة يصف الرسول	612
141	أبو الطفيل عامر يصف الرسول	613
142	الربيع بنت معوذ تصف الرسول	614
143	أبو جحيفة يصف الرسول	616
144	ما روي في خضاب النبي صلى الله عليه وسلم	617
145	خضب شعره بالحناء والكتم	617
146	وضع بعض المرضى ماء على شعر الرسول ثم شربه فشفاه الله	618
147	ذكر خاتم النبوة الذي كان بين كتفي الرسول صلى الله عليه وسلم	619
148	إياد بن أبي رمثة يتحدث في وصف الرسول	620
149	والد إياد يطلب من الرسول أن يطببه	620
150	تمشط الرسول	620
151	خضاب النبي	621
152	لم يبلغ شيب الرسول عشرين شعرة	622
153	كان في مقدم لحيته شعرات بيض	624
154	أبو بكر يسأل عن شيب الرسول	626
155	أربع غدائر للرسول	627
156	فرق النبي شعره	627
157	كان شعره يضرب منكبيه	628
158	ما مدح به النبي صلى الله عليه وسلم من الشعر	628
159	قيس بن نشبة السلمي يمدح الرسول	629
160	قدر بن عمار يمدح الرسول	630
161	عباس بن مرداس يمدح الرسول	630
162	أسماء النبي صلى الله عليه وسلم	631
163	أسماء النبي صلى الله عليه وسلم في الكتب	632
164	تسميته في الإنجيل - كما تروي عائشة -	633
165	تسميته في القرآن الكريم	633
166	تسميته في حديث قدسي	634
167	تسميته في التوراة	635
168	تسميته قبل خلق آدم	636
169	أخلاق الرسول	636
170	صفته إذا خلا بنسائه، وفي بيته	637
171	صفته إذا غضب	638
172	ذكر فضل بني هاشم وغيرهم من قريش وقبائل العرب	638
173	إن بني هاشم فضلوا الناس بست خصال	639
174	وجوب حب قريش	639
175	العباس وربيعة وولداها ومحاورة مع الرسول	641
176	أعطيات الرسول لبني هاشم وبني المطلب	645
177	علي وفاطمة والعباس وزيد يسألون الرسول	646
178	عمر وعثمان لم يعطيا ابن الرسول	647
179	نجدة بن عامر يسأل ابن عباس عن سهم ذي القربى	647
180	القسم الثاني أخبار عمر بن الخطاب رضي الله عنه نسبه ونشأته	654
181	أولاده	654
182	منزل عمر في الجاهلية	655
183	إسلام عمر	656
184	تسميته بالفاروق	662
185	أهل الكتاب أول من قال لعمر: الفاروق	662
186	النبي سمي عمر بالفاروق	662
187	ذكر هجرة عمر بن الخطاب وإخائه - رحمه الله -	663
188	خرج من مكة مع عياش بن أبي ربيعة	663
189	آخى الرسول بينه وبين عديم بن ساعدة	664
190	آخى الرسول بينه وبين عتبان بن مالك أو معاذ بن عفراء	664
191	قيادة عمر لبعض السرايا	664
192	سرية إلى عجز هوازن بتربه	665
193	كان لواء خيبر بيده	665
194	ذكر عهد أبي بكر إلى عمر واستخلافه إياه ووصيته إياه	665
195	أول من ولاه أبو بكر القضاء	665
196	استخلفه أبو بكر على المسلمين قبيل موته	666
197	الصحابة يتحادثون مع علي في استخلاف عمر	666
198	آخر خطبة لأبي بكر	667
199	عثمان يكتب وصيته أبي بكر	667
200	أبو بكر يشاور الصحابة في خليفة المسلمين	668
201	أفرس الناس ثلاثة	669
202	أبو بكر يحدث عائشة عن وصيته	670
203	سياق وصية أبي بكر لعمر رضي الله عنهما	670
204	أبو بكر يقول لعمر موصيا	670
205	أقوال الناس عن تولية عمر.. ورد أبي بكر	671
206	كتاب عهد أبي بكر، لعمر، ووصيته له	672
207	ذكر ابتداء خلافته رضي الله عنه	673
208	تاريخ تولي عمر الخلافة	673
209	خطبة عمر يوم توليه	674
210	عمر ينهى النائحات على أبي بكر	674
211	أول من سمي عمر رضي الله عنه أمير المؤمنين	674
212	المغيرة بن شعبة أول من سماه	677
213	عمر ذاته.. سمى نفسه	678
214	لبيد بن ربيعة وعدي بن حاتم خاطباه بأمير المؤمنين	679
215	هيبة عمر رضي الله عنه	680
216	المغيرة يقول: إنه تميز بالرعب	680
217	هيبة الرجال من التحدث إليه	681
218	نقاشه أبو سفيان يطيع أوامر عمر	686
219	درة عمر أهيب من سوط الناس وسيفهم	686
220	بين عيينة ومالك.. وموقف لعمر	688
221	بالدرة يخفق رأس الجارود.. وأبي	690
222	وبالدرة خفق من دخل عليه بلا استئذان	692
223	وفود كسرى يعجبون من عمر	692
224	ولاية زيد بن ثابت القضاء	693
225	كان عمر كثيرا ما يستخلف زيدا عند أسفاره	693
226	ولى زيدا في قضاء الأمور الصغيرة	693
227	عفاف عمر عن المال وغلظ مطعمه	694
228	عمر يصنف منزلته بوالي اليتيم	694
229	لما استخلف كان يأكل من ماله	695
230	الأحنف يصف طعام عمر	695
231	عمر يتحدث عن طعامه إلى ابن أبي العاص	695
232	اشتكى عمر من بطنه	697
233	حديث عمر عما يحل له من أموال المسلمين	698
234	بنت عمر تصرع في الطريق.. هزالا	699
235	كان يعلم الرجل صنعه.. أو يدفعه إلى التجارة	699
236	استولى على ما جلبه ولده عاصم من العراق ورده إلى بيت المال	700
237	ينتزع من فم ولده تمرة من تمور الصدقة أخذها بغير حق	702
238	منع زوجته من قسم المسك لئلا يصيب يديها طيب فضل	703
239	اشتكى بطنه من الزيت	705
240	ما روي عنه في جمع القرآن والقول فيه	705
241	أراد عمر أن يجمع القرآن	705
242	أبى على الأنصار جمع القرآن	706
243	إصرار عمر على قرشية من يجمع القرآن	706
244	جدال عمر مع أبي في آية (والسابقون الأولون)	707
245	مر عمر بغلام معه مصحف	708
246	خصومة شديدة بين عمر وأبي في آية	709
247	عمر يعتذر من أبي في مجلس	710
248	عمر يأمر ابن مسعود أن يقرئ الناس بلغة قريش	711
249	جمع عمر رضي الله عنه الناس على قيام رمضان	713
250	كان الناس قبله يقومون رمضان فرادى فجمعهم في عهده	713
251	وبخ الذين يختلفون في المسجد ويتجادلون	714
252	عين ثلاثة قراء للناس في رمضان	715
253	تحريم عمر رضي الله عنه متعة النساء	716
254	زواج المتعة: نكاح فاسد	717
255	منع في عهده المتعة	717
256	كاد يرجم على متعة	718
257	ذكر من استمتع قبل تحريم عمر رضي الله عنه	719
258	أسماء الرجال الذين استمتعوا قبل تحريمه	719
259	بين تحليل ابن عباس وتحريم ابن الزبير	719
260	لولا تحريم عمر المتعة لفشا الزنى	720
261	غرب رجلا سكر.. ثم ندم	720
262	لم يتجسس عمر على بيت فيه رجال يشربون	722
263	نهي عمر عن بيع أمهات الأولاد	722
264	قصة حزينة جرت لعمر.. في بيع الولد وأمه	722
265	لا تبيعوا أمهات أولادكم	723
266	بين عبد الملك بن مروان وابن شهاب في هذا الموضوع	723
267	أم الولد حرة بعد موت سيدها	727
268	ولد يؤذي أمه الرقيقة فيأرشه عمر	729
269	ضرب عمر في شرب الخمر ثمانين	731
270	جعل حد شرب الخمر ثمانين كحد الفرية	731
271	زاد عمر الحد من أربعين إلى ثمانين ليتناهي الشاربون	732
272	علي بن أبي طالب أفتى عمر بالزيادة	732
273	وعبد الرحمن بن عوف أفتى بالثمانين	733
274	جمع عمر رضي الله عنه الناس على التكبير على الجنائز	734
275	كان النبي صلى الله عليه وسلم يكبر سبعا، وخمسا، وأربعا حتى توفي	734
276	آخر جنازة كبر عليها الرسول.. كانت بأربع	735
277	قرر عمر على أن يكون التكبير أربعا فقط	735
278	أمر الرمادة وما فعل عمر في ذلك العام	736
279	استسقى، ودعا: اللهم اغفر لنا إنك كنت غفارا	736
280	استجاب الله دعاء عمر، وأنزل المطر، فسالت الأودية	736
281	خرج يستسقى، فحول رداءه	738
282	استسقى عمر بعم النبي صلى الله عليه وسلم	738
283	لولا الفرج ما تركت بيتا مسلما إلا وأدخلت عليه أعدادهم من الفقراء	739
284	في عام الرمادة حرم عمر على نفسه اللحم حتى يأكله المسلمون	739
285	والله لا يجتمع في بيتي لحم وسمن	741
286	غلا الطعام في المدينة، فجعل عمر يأكل الشعير حتى صوت بطنه	742
287	لن يهلك الناس على أنصاف بطونهم	743
288	كتب عمر واستغاثته إلى عماله في الآفاق	743
289	إياكما أن تعطيا العربي الإبل فإنها لا تنحرها	744
290	لم يأخذ عمر الصدقة من الناس عام الرمادة	745
291	تأديب عمر رضي الله عنه الرعية في أمر دينهم ودنياهم	746
292	كتب عليكم ثلاثة أسفار: الحج والعمرة والجهاد	746
293	منع عمر أن يعمل مولى الرجل في تجارته	746
294	قول عمر في شراء الرجل سلعة مغشوشة	748
295	لا بأس أن تزين سلعتك بما فيها	748
296	يا معشر التجارة.. سيروا في الآفاق فاجلبوا علينا	749
297	إما أن تبيع بسعر السوق أو ترحل	749
298	أيها الناس: لا تبغضوا الله إلى عباده	750
299	ضرب عمر مولاه لفعله شيئا نهاه عنه	750
300	كان إذا نهى الناس عن أمر دعا أهله وحذرهم	751
301	أبى عمر أن يستعمل أهل شرف الشرك	751
302	أراد أن يغير أسماء بعض الناس.. ثم تراجع	752
303	كره من ولده أن يكتني بأبي عيسى	753
304	كراماته ومكاشفاته	753
305	تنبأ لرجل اتصل اسمه بالحريق بالنار.. فكان كذلك	755
306	اختصم مع أبي في أرض وربح الحكم، ثم وهب أبيا الأرض	755
307	تقديرا الدية في عهد رضي الله عنه	756
308	صارت الدية في عهده اثني عشر ألف درهم	756
309	جعل الدية في عهده على أهل الذهب ألف دينار وعلى أهل الدراهم اثني عشر ألف درهم	757
310	مبدأ التاريخ الهجري	758
311	اقترح علي على عمر بدء التاريخ بهجرة الرسول فأقره	758
312	اقترح الناس أن يكون المحرم أول شهور السنة فواقع	759
313	تقدير غيبة المجاهد بعيدا عن أهله	759
314	سأل ابنته حفصة عن تحمل الزوجة غيبة زوجها فأشارت إلى ستة أشهر	759
315	رواية تقول سأل ابنته فأشارت إلى مدة العدة	760
316	نفى رجلا من المدينة خشية افتتان النسوة به	760
317	غرب أبا محجن لشربه الخمر	761
318	أرسل نصر بن حجاج إلى البصرة لمدحه الخمر	763
319	علا بالدرة أبا شجرة لشعر عرض فيه بخالد بن الوليد	765
320	إياكم والدين فإن أوله هم وآخره حرب	767
321	أجبر رجلا طلق نساءه ليحرمهن ميراثه أن يعيدهن	768
322	لينكح الرجل لمته من النساء	769
323	لا يكرهن أحد كم ابنته على الرجل القبيح	769
324	ردوا الخصوم حتى يصطلحوا	769
325	لا تؤخروا عمل اليوم إلى الغد	769
326	أقيموا الحق ولو ساعة من نهار	770
327	بعض حكم عمر	770
328	لا تحبن حبا كلفا، ولا تبغضن بعضا تلفا	771
329	أعقل الناس أعذرهم لهم	771
330	النساء ثلاثة، والرجال ثلاثة	771
331	إنه ليعجبني أن أرى الناسك النظيف	772
332	إن وليت من أمر الناس شيئا فلا تخف في الله لومة لأمم	772
333	وبكى عمر.. لجواب أبي بن كعب	773
334	قال رجل لعمر: اتق الله يا أمير المؤمنين	773
335	قالت امرأة لعمر: اتق الله في الرعية	774
336	ليس شئ أحب إلى الله من حلم إمام	774
337	كتب عمر إلى معاوية ينصحه في سياسة الرعية	775
338	كتب عمر إلى أبي موسى ناصحا	775
339	ابن السبيل أحق بالماء من التألي عليه	777
340	مسألة عمر عن نفسه وتفقده أمور رعيته	777
341	سأل حذيفة كيف يراه؟؟	777
342	كان يكثر السؤال عن الناس وتفكير هم	778
343	إني والله لأكون كالسراج يحرق نفسه ويضيء للناس	779
344	عمر في ساعة توزيع الحلل على الناس	779
345	كان في قسمته لا ينتقي	780
346	كان يكرم أهل بدر بحلل خاصة	781