وفي القرن الخامس: صدر فيه خمسة عشر كتابا، منها:
1 - طرق حديث " من كنت مولاه فعلي مولاه " للحاكم النيشابوري الشافعي صاحب كتاب " المستدرك على الصحيحين " " 321 - 405 ه ".
2 - رسالتان للشيخ المفيد (قدس سره)، إحداهما في أقسام المولى، والثانية في معنى المولى.
3 - و " عدة البصير في حجيج يوم الغدير " للشيخ الكراجكي المتوفى في سنة " 449 ه ".
4 - وكتاب " الدراية في حديث الغدير " حديث " من كنت مولاه فعلي مولاه " للحافظ السجستاني المتوفى " 477 ه " من أفاضل علماء أهل السنة.
5 - وكتاب: " دعاء الهداة إلى أداء حق الموالاة " وهو طريق حديث الغدير " من كنت مولاه فعلي مولاه " للحاكم الحسكاني، من أعلام القرن الخامس.
وغيرهم ممن كتب في الغدير من أعلام القرن الخامس، بطرقهم الخاصة وأسانيدهم الصحيحة.
وفي القرن السادس: صدر كتاب واحد:
وهو كتاب " في مجلس يوم الغدير " في إمامة علي بن أبي طالب (عليه السلام) للعلامة أبي طالب الفارسي العراقي الزيدي، من أعلام القرن السادس. وهو من علماء الزيدية.
وفي القرن السابع: صدر كتابان:
1 - كتاب " الإيضاح والتفسير في معنى يوم الغدير " للعلامة علي بن محمد الداعي الإسماعيلي المتوفى سنة " 612 ه ".
2 - وأيضا كتاب " الإيضاح والتبصرة في حديث الغدير " لمؤيد الدين الحسين بن علي بن محمد الإسماعيلي.
وفي القرن الثامن: صدر كتاب واحد:
وهو كتاب " طرق حديث من كنت مولاه " للحافظ شمس الدين الذهبي