3 - تعليقات على كتاب (الهدى إلى دين المصطفى) في الرد على النصارى، لشيخه البلاغي طاب ثراه.
4 - كتاب (قادتنا كيف نعرفهم) في ثمان مجلدات، وهو موسوعة بتراجم أهل البيت (عليهم السلام) وفضائلهم ومناقبهم من كتب الفريقين.
مشايخه في الحديث والرواة عنه:
والسيد الميلاني يروي عن:
1 - السيد حسن الصدر، صاحب تأسيس الشيعة لعلوم الاسلام.
2 - السيد عبد الحسين شرف الدين، صاحب المراجعات.
3 - الشيخ آغا برزگ الطهراني، صاحب الذريعة.
4 - السيد محم سعيد الهندي العبقاتي.
5 - الشيخ محمد تقي الجعفري التبريزي.
ويروي عنه كثير من الأعلام، نذكر منهم:
1 - نجله السيد نور الدين الميلاني.
2 - الشيخ مرتضى الحائري اليزدي.
3 - السيد مرتضى العسكري.
قال الشيخ حرز الدين في كتاب معارف الرجال 3 / 265:
" بلغ مرحلة الاجتهاد في العقد الثالث من عمره، وكان مولعا بالتدريس في النجف، ثم هاجر إلى كربلاء، ولقي بها كمال الترحيب من أهلها والاقبال من أفاضلها، ثم فتح باب التدريس هناك على مصراعيه، وتخرج عليه جمهرة من الطلاب الأفاضل.
وفي سنة 1373 هجرية قصد زيارة الإمام الرضا (عليه السلام) والتمسه أهل خراسان بإصرار وجوهها وفضلائها للبقاء عندهم، فاستجاب لطلبهم فأقام في خراسان، وكان (رحمه الله) العالم الموجه والمدرس البارع في علمي الفقه والأصول، والمبرز من