2 - الآيات واتل عليهم نبأ إبراهيم (69) إذ قال لأبيه وقومه ما تعبدون (70) قالوا نعبد أصناما فنظل لها عاكفين (71) قال هل يسمعونكم إذ تدعون (72) أو ينفعونكم أو يضرون (73) قالوا بل وجدنا آباءنا كذلك يفعلون (74) قال أفرءيتم ما كنتم تعبدون (75) أنتم وآباؤكم الأقدمون (76) فإنهم عدو لي إلا رب العلمين (77) الذي خلقني فهو يهدين (78) والذي هو يطعمني ويسقين (79) وإذا مرضت فهو يشفين (80) والذي يميتني ثم يحيين (81) والذي أطمع أن يغفر لي خطيئتي يوم الدين (82) 2 - التفسير 3 - أعبد ربا... هذه صفاته:
كما ذكرنا في بداية هذه السورة، فإن الله يبين حال سبعة من الأنبياء العظام، ومواجهاتهم أقوامهم لهدايتهم، لتكون " مدعاة " تسلية للنبي (صلى الله عليه وآله وسلم) والمؤمنين القلة معه في عصره، وفي الوقت ذاته إنذار لجميع الأعداء والمستكبرين أيضا...