وكذلك التي بعدها. قالوا: الفخيخ عند الغطيط. يقال فخ في نومه يفخ لأنه فخيخا " إذا غط ونفخ، وأنشد أبو بكر بن دريد:
طوبى لمن كانت له مزخة * يزخها ثم ينام الفخة وقد رواه بعضهم حتى سمعت فحيحه، بالحاء غير معجمة، وذهبوا إلى قولهم: فحت سعيد الأفعى فحيحا "، والأول أصوب، وفي