254 بيان أفضلية الإمام علي بن أبي طالب عليه السلام على جميع البشر بعد الأنبياء والرسل من حيث العلم وتقدمه فيه على جميع العالمين، وبيان نموذج من كلمه عليه السلام منها خطبته الموسومة بالزهراء.
259 كلامه عليه السلام في جواب يهودي سأله: متى كان ربنا؟
260 كلامه عليه السلام في نعت الإسلام وقواعده وأركانه.
263 كلامه عليه السلام في تقريض الزهاد والترغيب في اقتفاء آثارهم 264 كلامه عليه السلام في التحذير عن الدنيا وعدم الاغترار بإقبالها والحسرة عن إدبارها.
268 كلامه عليه السلام في نعت الدنيا عندما سمع قول من يذمها.
270 من كلام له عليه السلام كان ينادي به في كل ليلة بصوت رفيع.
272 كلامه عليه السلام في كيفية الصلوات على رسول الله صلى الله عليه وآله.
274 كلامه عليه السلام في تأكد وجوب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وعدم جواز المدارات مع الفساق والطغاة.
280 كلامه عليه السلام في نعت الإمام العادل وبيان ما يخصه من الوظائف، وإنه حجة على الرعية، وأن لها الحجة عليه إذا مال عن محجة العدالة.
289 كلامه عليه السلام في ذم الحشوية وقدح المتنسكين من الجهال المواظبين على بعض العبادات المستهينين بشأن الربانيين من العلماء.
291 كلامه عليه السلام في شرح بداية الفتن وأساس الانحراف عن الحق والحقيقة.
292 كلامه عليه السلام في تقسيم الناس إلى المحق والمبطل وأن أكثر الناس في