المؤمنين عليه السلام في المتخلفين عنه.
109 خطبته عليه السلام لما أخبره أكابر أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله بأن طلحة والزبير التقيا بمن كان بالمدينة من بني أمية فأجمع رأيهم على نقض بيعته.
115 بعث أمير المؤمنين عمار بن ياسر والإمام الحسن إلى الكوفة لاستنفار أهلها إليه، ثم خطبة عمار رفع الله مقامه في أهل الكوفة واحتجاجه على أبي موسى الأشعري.
117 خطبة أخرى لعمار بن ياسر رفع الله مقامه في أهل الكوفة وحثه إياهم على اللحاق بأمير المؤمنين.
120 خطبة زيد بن صوحان رفع الله مقامه في أهل الكوفة وتقريضه عليا عليه السلام ثم تحريضه أهل الكوفة على اللحوق بأمير المؤمنين.
121 كلام حجر بن عدي رفع الله مقامه في تقريض الإمام الحسن عليه السلام، ثم حثه الناس على المسير إلى مؤازرة أمير المؤمنين عليه السلام.
122 كتاب أمير المؤمنين عليه السلام إلى أصحاب الخراج.
124 كتاب عليه السلام إلى عماله لما عزم المسير إلى الفئة الباغية معاوية وجنوده إخوة الناكثين والمارقين.
125 مشاورة أمير المؤمنين عليه السلام أهل الكوفة في المسير إلى الشام، ثم حثه إياهم على قتال أهل الشام لما وافاه أصحابه ومن كتب إليهم بالقدوم عليه من عماله. ثم كلام جمع من رؤساء أصحابه وقواد جنوده. ثم تقديمه عبد الله بن بديل أمامه، ثم خطبته، ثم نهوضه بجنده إلى الشام.