أكثر الأوقات هم المبطلون، وإن الأقلية المحقة قد تغلب الأكثرية المبطلة.
294 في أن عامة كلم أمير المؤمنين عليه السلام قد حلى بها المتكلمون كتبهم وزين بها الوعاظ والقصاص مجالسهم ونسبوها إلى أنفسهم!! واستنتاج المصنف في ذيل الكلام.
298 أجوبة أمير المؤمنين عليه السلام عن أسئلة ابن الكواء حول آيات من القرآن الكريم وبعض الأجلة من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله.
300 قوله صلى الله عليه وآله وسلم: يا علي إن أمرني أن أدينك ولا أقصيك، وأن أعلمك ولا أجفوك فحقيق علي أن أعلمك، وحقيق عليك أن تعي.
302 كلامه عليه السلام حول سبب اختلاف الأحاديث الواردة عن رسول الله وأن المعتمد منها هو ما يرويه هو عن رسول الله صلى الله عليه وآله، وأما ما يرويه غيره فلا بد من التثبت فيه والتماس قرينة على صدقه.