يأتي المرء من بين يديه ومن خلفه وعن يمينه وعن شماله فاحذره ثم احذره ثم احذره والسلام.
شرح المختار (44، أو 47) من كتب نهج البلاغة من شرح ابن أبي الحديد: ج 16، ص 180. أو أشار إليه نصر بن مزاحم (ره) في الجزء السادس من كتاب صفين ص 366، ورواه في الاستيعاب بهامش الإصابة:
ج 1، ص 549، وفي ط ص 201، عن أحمد بن قاسم بن عبد الرحمن، ومحمد بن إبراهيم بن سعيد، قالا: أنبأنا محمد بن معاوية بن عبد الرحمان، قال: أنبأنا أبو سلمة أسامة بن أحمد التجيبي، قال: أنبأنا الحسين بن منصور، قال: أنبأنا عبيد بن أبي السري البغدادي، قال: أنبأنا هشام بن محمد بن السائب، عن أبيه، عن أبي صالح، عن أبي عباس، إلى آخر ما يأتي عن ابن عساكر باختصار. وقال ابن عساكر - في ترجمة زياد، من تاريخ دمشق: ج 18، ص 172 -: أخبرنا أبو السعود أحمد بن علي بن محمد المحلي، أخبرنا أبو الحسين بن المهتدي، أخبرنا الشريف أبو الفضل محمد ابن الحسن بن محمد بن الفضل بن المأمون، أخبرنا أبو بكر محمد بن القاسم ابن مشارك (كذا) أخبرنا أبو علي محمد بن علي بن زياد الجهبد (كذا) أخبرنا أبو الفضل الربعي الهاشمي، أخبرنا أبو بكر محمد ابن عمار، عن عبد الرحمان بن كامل، عن أبي المهاجر القاضي قال: - ثم ساق قصة طويلة (5) إلى أن قال -: