[ووطئ المنزل قبل حلولك فليس بعد الموت مستعتب ولا إلى الدنيا منصرف (ن)] واعلم أن الذي بيده خزائن ملكوت الدنيا والآخرة (79) قد أذن لدعائك وتكفل لإجابتك وأمرك أن تسأله ليعطيك [وتسترحمه ليرحمك (ن)] وهو رحيم كريم لم يجعل بينك وبينه من يحجبك عنه (80) ولم يلجئك إلى من يشفع لك إليه ولم يمنعك إن أسأت من التوبة (81) ولم يعيرك بالإنابة، ولم يعاجلك بالنقمة ولم يفضحك حيث تعرضت للفضيحة (82) ولم يناقشك
(٣٠٢)