وعد سقيمهم واشكرهم في أمورهم وتيسر عند معسورهم.
واستعن بالله على أمورك فإنه أكفى معين، وأستودع الله دينك ودنياك وأسأله خير القضاء [لك في العاجلة والآجلة (ن)] [و] في الدنيا والآخرة [والسلام عليك ورحمة الله] [وبركاته (د)].
الفصل (154) من كتاب كشف المحجة للسيد ابن طاوس (ره) ص 170، ط النجف، ورواه عنه المجلسي (ره) في البحار: ج 17، ص 57 ط الكمباني وكذا رواه عنه في الفصل الأول من معادن الحكمة والجواهر، ورواه قبله في تحف العقول، والمختار (31) من الباب الثاني من نهج البلاغة، ورواه أيضا في نظم درر السمطين ص 161، مع نظم أحسن من نظم غيره، وروى فقرات منها في نزهة الناظر، ص 19، وكثير من جمله موجود في الباب الأول من دستور معالم الحكم، ورواه أيضا مرسلا في الحديث (3528) في كتاب المواعظ والرقائق والخطب والحكم من قسم الافعال من (كنز العمال): ج 8 ص 210 ط الهند، عن وكيع، والعسكري في المواعظ.