ابن أبي الحديد في شرحه 2 ص 451. وابن كثير في تاريخه 7 ص 342. وابن حجر في القول المسدد ص 17 وقال: أورده ابن الجوزي في الموضوعات من طريق النسائي وأعله بميمون وأخطأ في ذلك خطأ ظاهرا، وميمون وثقه غير واحد وتكلم بعضهم في حفظه، وقد صحح له الترمذي حديثا غير هذا. ورواه في فتح الباري 7 ص 12 و قال: رجاله ثقات. والسيوطي في جمع الجوامع كما في الكنز 6 ص 152، 157 و الهيثمي في مجمع الزوائد 9 ص 114. والعيني في عمدة القاري 7 ص 592. والبدخشي في نزل الأبرار وقال: أخرجه أحمد والنسائي والحاكم والضياء بإسناد رجاله ثقات.
2 عبد الله بن عمر بن الخطاب قال. لقد أوتي ابن أبي طالب ثلاث خصال لأن تكون لي واحدة منهن أحب إلي من حمر النعم: زوجه رسول الله صلى الله عليه وسلم ابنته فولدت له. وسد الأبواب إلا بابه في المسجد. وأعطاه الراية يوم خيبر.
سند الحديث في مسند أحمد 2 ص 26:
ثنا وكيع عن هشام بن سعد عن عمر بن أسيد عن ابن عمر قال الحافظ الهيثمي في مجمع الزوائد 9 ص 120 رواه أحمد وأبو يعلى ورجالهما رجال الصحيح.
وأخرجه ابن أبي شيبة. وأبو نعيم. ومحب الدين في الرياض 2 ص 192. و شيخ الاسلام الحموي في الفرايد في الباب ال 21. وابن حجر في فتح الباري 7 ص 12، والصواعق 76، وصححه في القول المسدد 20 وقال: حديث ابن عمر أعله ابن الجوزي بهشام بن سعد هو من رجال مسلم صدوق تكلموا في حفظه، وحديثه يقوى بالشواهد، ورواه النسائي بسند صحيح. والسيوطي في جمع الجوامع كما في الكنز 6 ص 391. والبدخشي في نزل الأبرار ص 35 وقال. إسناد جيد.
3 عبد الله بن عمر بن الخطاب قال له العلاء بن عرار: أخبرني عن علي وعثمان.
قال، أما علي فلا تسأل عنه أحدا وانظر إلى منزله من رسول الله صلى الله عليه وسلم فإنه سد أبوابنا في المسجد وأقر بابه.
أخرجه الحافظ النسائي من طريق أبي إسحاق السبيعي، قال ابن حجر في القول المسدد ص 18، وفتح الباري 7 ص 12: سند صحيح ورجاله رجال الصحيح إلا العلاء وهو ثقة وثقه يحيى بن معين وغيره.