وعن ابن الزبير (العبقات ج 2 ص 740).
(مصادر حديث السفينة برواية عبد الله بن الزبير) (وهي كثيرة والذي أخرجنا منه الحديث ما يلي) 1 استجلاب ارتقاء الغرف لمحمد بن عبد الرحمن السخاوي الشافعي.
2 رسالة الأساس لجلال الدين السيوطي الشافعي.
3 جواهر العقدين لنور الدين السمهودي الشافعي.
4 مفتاح النجا في مناقب آل العبا للميرزا محمد البدخشي.
5 نزل الأبرار لميرزا محمد خان البدخشي أيضا.
6 رسالة تحقيق الإشارة للعلامة الدهلوي عبد الحق.
7 جمع الفوائد لمحمد بن محمد بن سليمان المغربي.
8 معارج العلى للعلامة محمد صدر العالم.
9 السراج المنير في شرح الجامع الصغير للعزيزي الشافعي.
10 احياء الميت بفضائل أهل البيت للعلامة جلال الدين السيوطي الشافعي.
(قال المؤلف) لا يخفى أن ما تقدم في حديث السفينة برواية أمير المؤمنين عليه السلام، أو برواية ابن عباس، أو برواية أبي ذر، أو برواية أبي سعيد الخدري، أو برواية عبد الله الزبير، من أن النبي صلى الله عليه وآله قال: إن مثل هل بيتي فيكم مثل باب حطة في بني إسرائيل من دخله غفر له، فقد روي هذا الحديث بلفظ خاص في حق أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليهما السلام وهذه نصوص ألفاظهم.
(في الصواعق المحرقة) لابن حجر الهيتمي الشافعي (ص 77) قال:
(الحديث (34) أخرج الدارقطني في الافراد عن ابن عباس أن النبي صلى الله عليه وآله قال: علي باب حطة من دخل منه كان مؤمنا، ومن خرج منه كان كافرا.