1053 (2) ك 376 - ابن أبي جمهور في درر اللئالي عن عبادة بن الصامت ان النبي صلى الله عليه وآله قال ما على الأرض من رجل مسلم يدعو الله بدعوة الا آتاه الله إياها وكف عنه من السوء مثلها ما لم يدع باثم أو قطيعة.
1054 (3) 117 - البرقي في رواية أبى حمزة عن أبي جعفر عليه السلام يقول قال الله عز وجل اي قوم عصوني جعلت الملوك عليهم نقمة الا لا تولعوا بسب الملوك توبوا إلى الله عز وجل يعطف بقلوبهم عليكم.
1055 (4) أمالي الصدوق 299 - حدثنا محمد بن أحمد السناني قال حدثنا محمد بن جعفر الكوفي الأسدي قال حدثنا محمد بن إسماعيل البرمكي عن عبد الله بن أحمد عن أبي احمد الأزدي عن عبد الله بن جندب عن أبي عمر العجمي عن الصادق جعفر بن محمد عن أبيه عن آبائه عن علي بن أبي طالب عليهم السلام قال قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال الله جل جلاه انا الله لا اله الا أنت خلقت الملوك وقلوبهم بيدي فأيما قوم أطاعوني جعلت قلوب الملوك عليهم رحمة وأيما قوم عصوني جعلت قلوب الملوك عليهم سخطة الا لا تشغلوا أنفسكم بسب الملوك توبوا إلى اعطف قلوبهم عليكم.
وتقدم في رواية عدة الداعي (18) من باب (1) حرمة الاستكبار عن الدعاء قوله عليه السلام ما من مسلم دعا الله سبحانه دعوة ليس فيها قطيعة رحم ولا اثم الا أعطاه الله أحد خصال ثلاثة الخ وفي رواية عدة الداعي (19) قوله واما ان يكفر عنه من ذنوبه بقدر ما دعا ما لم يدع بمأثم.
وفي حديث الأربعمائة (17) من باب (8) تقديم تمجيد الله على الدعاء قوله عليه السلام يا صاحب الدعاء لا تسأل ما لا يحل ولا يكون وفي رواية ثوير (29) من باب (27) ما ورد في أن دعوة المظلوم مستجابة