وتفدم في رواية محمد بن كردوس (1) من باب (2) الموارد التي يستحب فيها الوضوء من أبوابه قوله فان قام آخر الليل فتطهر فصلى ركعتين وحمد الله وأثنى عليه وصلى على النبي وآله لم يسأل الله شيئا الا أعطاه الخ.
وفي رواية ابن عمار (21) من باب (9) ما يستحب ان يقال في دبر كل صلاة من أبواب التعقيب قوله عليه السلام من قال في دبر الفريضة يا من يفعل ما يشاء ولا يفعل ما يشاء أحد غيره ثلاثا ثم سأل أعطى ما سأل وفي أحاديث باب (1) ما يستحب من الصلاة لكل حاجة واستحباب تمجيد الله من أبواب صلاة الحاجة ما يدل على ذلك وفي أحاديث باب تحريم الدعاء على المؤمن ما يدل على عدم جواز الدعاء بما لا يحل وفي رواية أبى بصير (1) من باب (7) استحباب الدعاء مع البكاء قوله عليه السلام ان خفت امرا يكون أو حاجة تريدها فابدء بالله فمجده واثن عليه كما هو اهله وصل على النبي وسل حاجتك.
وفي رواية زيد (1) من باب (32) الدعاء للرزق قوله عليه السلام ادع في طلب الرزق في المكتوبة وأنت ساجد يا خير المسؤولين ويا خير المعطين ارزقني وارزق عيالي من فضلك الواسع.
وفي رواية ابن عمار (1) من باب (35) الدعاء على العدو قوله عليه السلام وأنت ساجد في السجدة الأخيرة من الركعتين الأولتين فاحمد الله ومجده وقل اللهم ان فلان بن فلان قد شهرني الخ وفي رواية يونس (11) قوله عليه السلام فاحمد الله عز وجل ومجده وفي رواية أبى مسروق (1) من باب (36) مباهلة العدو قوله عليه السلام ثم أنصفه وابدء بنفسك وقل اللهم رب السماوات السبع الخ وفي أحاديث باب (40) ما ورد في أن لا يقال اللهم اغنني عن خلقك ما يدل على بعض المقصود وفي رواية هارون (4) من باب (4) من شغل بذكر الله عن مسئلته من أبواب الذكر قوله عليه السلام ان العبد لتكون له الحاجة إلى