" فإنكم معاشر بني هاشم كالفلك الجارية في بحر لجي، ومصابيح الدجى وأعلام الهدى والأئمة القادة الذين من تبعهم نجا كسفينة نوح المشحونة التي يؤول إليها المؤمنون وينجو فيها المتمسكون... ".
رواه أبو الحسن الغزنوي في [كشف المحجوب لأرباب القلوب 61] وعنه الشهاب الدولت آبادي في (هداية السعداء) وعبد الرحمن الجشتي في (مرآة الأسرار) ورواه محمد محبوب في [تفسير شاهي] بتفسير قوله تعالى: " قل فلله الحجة البالغة فلو شاء لهداكم أجمعين " عن كتاب (جواهر العلوم).