م ق ومطين ابن ناجية و عبد الله بن أحمد والباغندي والبغوي وخلق كثير، وقال البغوي: كان من الحفاظ، كان أحمد بن حنبل ينتقي عليه لولديه، وقال أبو حاتم:
صدوق كثير التدليس، وقال أبو زرعة: أما كتبه فصحاح وأما إذا حدث من حفظه فلا... 1 ".
وقال ابن حجر: " صدوق في نفسه، إلا أنه عمي فصار يتلقن ما ليس من حديثه، وأفحش فيه ابن معين القول 2. من قدماء العاشرة، مات سنة أربعين وله مائة سنة. م ق 3 ".
وذكر ابن حجر في تهذيب التهذيب الأقوال فيه ونقل توثيقه عن العجلي أيضا، ثم قال في آخر ترجمته: " وقال سلمة في تاريخه: سويد ثقة ثقة، روى عنه أبو داود.
وقال إبراهيم بن أبي طالب: قلت لمسلم: كيف استجزت الرواية عن سويد في الصحيح؟ فقال: ومن أين كنت آتي بنسخة حفص بن مسيرة! 4 ".
(7) رواية عمرو بن علي علم روايته من عبارة مسند البزار التي ذكرناها في تعليقنا على الكتاب سابقا.